مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة البينة»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale |
imported>Alkazale لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٣: | سطر ١٣: | ||
|الحروف= 412 | |الحروف= 412 | ||
}} | }} | ||
'''سورة البينة،''' هي [[السورة]] الثامنة والتسعون في ترتيب [[القرآن الكريم]]، وعدد [[آيات|آياتها]] ثمانٍ، وهي من السور [[المدنية]]، واسمها مأخوذ من الآية الأولى، كما سُميت بعدّة أسماء أخرى، منها: سورة (لم يكن) وسورة (البريّة) وسورة (القيّمة). تتحدث عن رسالة [[رسول الله]]{{صل}} وما فيها من دلائل بينة، كما تقرّر حقيقة وجود [[الإيمان]] و[[التوحيد]] و[[الصلاة]] و[[الصيام]] في كل الأديان ودعوات [[الأنبياء]] باعتبارها أصول ثابتة، وتُبيّن مواقف [[أهل الكتاب]] و[[المشركين]] تجاه [[الإسلام]]. | '''سورة البينة،''' هي [[السورة]] الثامنة والتسعون في ترتيب [[القرآن الكريم]]، وعدد [[آيات|آياتها]] ثمانٍ، وهي من السور [[السور المدنية|المدنية]]، واسمها مأخوذ من الآية الأولى، كما سُميت بعدّة أسماء أخرى، منها: سورة (لم يكن) وسورة (البريّة) وسورة (القيّمة). تتحدث عن رسالة [[رسول الله]]{{صل}} وما فيها من دلائل بينة، كما تقرّر حقيقة وجود [[الإيمان]] و[[التوحيد]] و[[الصلاة]] و[[الصيام]] في كل الأديان ودعوات [[الأنبياء]] باعتبارها أصول ثابتة، وتُبيّن مواقف [[أهل الكتاب]] و[[المشركين]] تجاه [[الإسلام]]. | ||
ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[الإمام الباقر]]{{ع}}: من قرأها كان بريئاً من [[الشرك]] وأُدخل في [[الدين الإسلامي|دين محمد]]{{صل}}، وبعثه الله عزّوجلّ [[المؤمن|مؤمناً]]، وحاسبه [[الله]] حساباً يسيراً. | ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[الإمام الباقر]]{{ع}}: من قرأها كان بريئاً من [[الشرك]] وأُدخل في [[الدين الإسلامي|دين محمد]]{{صل}}، وبعثه الله عزّوجلّ [[المؤمن|مؤمناً]]، وحاسبه [[الله]] حساباً يسيراً. |