انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة البينة»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>S.j.mousavi
طلا ملخص تعديل
imported>Bassam
طلا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:سورة البينة.jpg|300px|تصغير|يسار|سورة البينة]]
{{النص الكامل|الموضع=أعلى}}
 
{{سورة
|الاسم=  البينة
|السابقة= [[سورة القدر|القدر]]
|اللاحقة= [[سورة الزلزلة|الزلزلة]]
|الصورة=
|رقم السورة= 98
|الجزء= 30
|رقم النزول= 100
| مكية/مدنية= [[المكي والمدني|مدنية]]
|الآية= 8
|الكلمات= 94
|الحروف= 412
}}
'''سورة البينة،''' هي [[السورة]] الثامنة والتسعون في ترتيب [[القرآن الكريم]]، وعدد [[آيات|آياتها]] ثمانٍ، وهذه السورة [[المدينة|مدنية]] على الرأي المشهور, وقيل: [[مكة|بمكيتها]]. سُميت بعدّة أسماء منها: سورة (لم يكن) وسورة (البريّة) وسورة (القيّمة)،  وقد ابتدأت بالحديث عن [[اليهود]] و[[النصارى]] وتكذيبهم لدعوة [[الرسول(ص)|الرسول الأكرم]]{{صل}} مع علمهم بصدق [[نبي الرحمة|نبوته]]، ثم تحدثت عن إخلاص [[العبادة]] [[الله|لله]] الذي أمر به جميع الأديان والتوجه له بكافة الأقوال والأفعال.
'''سورة البينة،''' هي [[السورة]] الثامنة والتسعون في ترتيب [[القرآن الكريم]]، وعدد [[آيات|آياتها]] ثمانٍ، وهذه السورة [[المدينة|مدنية]] على الرأي المشهور, وقيل: [[مكة|بمكيتها]]. سُميت بعدّة أسماء منها: سورة (لم يكن) وسورة (البريّة) وسورة (القيّمة)،  وقد ابتدأت بالحديث عن [[اليهود]] و[[النصارى]] وتكذيبهم لدعوة [[الرسول(ص)|الرسول الأكرم]]{{صل}} مع علمهم بصدق [[نبي الرحمة|نبوته]]، ثم تحدثت عن إخلاص [[العبادة]] [[الله|لله]] الذي أمر به جميع الأديان والتوجه له بكافة الأقوال والأفعال.


مستخدم مجهول