مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة آل عمران»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 طلا ملخص تعديل |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
| سطر ١٣: | سطر ١٣: | ||
|الحروف= 14605 | |الحروف= 14605 | ||
}} | }} | ||
'''سورة آل عمران'''، هي [[السورة]] الثالثة ضمن الجزء (3 و 4) من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المدنية]]، واسمها مأخوذ من قصة آل عمران التي تبدأ من الآية (33). تتحدث السورة عن مسألة [[التوحيد]] وصفات [[اللّه]] و[[المعاد]]، وعن مسألة [[الجهاد]] وأحكامه، والتطرق إلى غزوتي [[غزوة بدر|بدر]] و[[غزوة أحد|أحد]]، كما تتحدث عن سلسلة من الأحكام | '''سورة آل عمران'''، هي [[السورة]] الثالثة ضمن الجزء (3 و 4) من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المدنية]]، واسمها مأخوذ من قصة آل عمران التي تبدأ من الآية (33). تتحدث السورة عن مسألة [[التوحيد]] وصفات [[اللّه]] و[[المعاد]]، وعن مسألة [[الجهاد]] وأحكامه، والتطرق إلى غزوتي [[غزوة بدر|بدر]] و[[غزوة أحد|أحد]]، كما تتحدث عن سلسلة من [[الأحكام الإسلامية]]، كفريضة [[الحج|الحجّ]] و[[بيت الله الحرام|بيت اللّه الحرام]] و[[الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر]] و[[التولي|التولّي]] و[[التبري|التبرّي]] والأمانة والإنفاق في سبيل اللّه وترك [[الكذب]]، كما تحدثت أيضاً عن تاريخ [[الأنبياء]]{{هم}} ومنهم: [[النبي آدم|آدم]] و[[النبي نوح|نوح]] و[[النبي إبراهيم|إبراهيم]] و[[النبي موسى|موسى]] و[[النبي عيسى|عيسى]]، وقصة [[مريم بنت عمران|مريم]] {{هم}} وكرامتها ومنزلتها عند [[اللّه]]. | ||
ومن [[آيات|آياتها]] المشهورة قوله تعالى: {{قرآن|هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ}}، وقوله تعالى: {{قرآن|إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلاَمُ}}، وقوله تعالى: {{قرآن|...تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ...}}، وقوله تعالى: {{قرآن|وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}}. ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها: إنّ من قرأ منها شيئاً أعطاه [[الله]] بكل حرف أماناً من حر [[جهنم]]. | ومن [[آيات|آياتها]] المشهورة قوله تعالى: {{قرآن|هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ}}، وقوله تعالى: {{قرآن|إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلاَمُ}}، وقوله تعالى: {{قرآن|...تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ...}}، وقوله تعالى: {{قرآن|وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}}. ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها: إنّ من قرأ منها شيئاً أعطاه [[الله]] بكل حرف أماناً من حر [[جهنم]]. | ||