انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آيات الأحكام»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٥٦: سطر ٥٦:


*يستفاد من بعض الآيات حكم واحد،<ref>البقرة: 241</ref> مثلاً أن تُعطى المطلّقة شيئاً متعارفاً فيما لو كان [[الطلاق]] قبل الدخول بها، ولم يكن قد فُرض لها [[المهر|مهر]]،<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 2، ص247 ــ 258.</ref> وبعضها يستفاد منه أحكام عديدة، فقد قال [[الشيخ الطوسي]]، أنه يُمكن الأستفادة من [[آية الدين]] <ref>البقرة: 282.</ref> أكثر من أربعة عشر حكماً.<ref>الطوسي، التبيان، ج 2، ص 378 ــ 379.</ref>
*يستفاد من بعض الآيات حكم واحد،<ref>البقرة: 241</ref> مثلاً أن تُعطى المطلّقة شيئاً متعارفاً فيما لو كان [[الطلاق]] قبل الدخول بها، ولم يكن قد فُرض لها [[المهر|مهر]]،<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 2، ص247 ــ 258.</ref> وبعضها يستفاد منه أحكام عديدة، فقد قال [[الشيخ الطوسي]]، أنه يُمكن الأستفادة من [[آية الدين]] <ref>البقرة: 282.</ref> أكثر من أربعة عشر حكماً.<ref>الطوسي، التبيان، ج 2، ص 378 ــ 379.</ref>
==نسخ بعض الآيات==


==دورها في الاستنباط==
==دورها في الاستنباط==
مستخدم مجهول