انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آيات الأحكام»

أُضيف ١٬٠٥٠ بايت ،  ٤ يونيو ٢٠٢١
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١٣: سطر ١٣:


وأنّه لا يقصد معنى اصطلاحي خاصّ من هذه التعاريف، وإنّما المقصود الإشارة إلى المعنى اللغوي لآيات الأحكام وهي: الآيات التي يمكن أن يستفاد منها حكم شرعي.<ref>موسوعة الفقه الإسلامي، ج 2، ص 37.</ref> ثم أخذت هذه الآيات القرآنية لتكون عنوان للكتب التي أولّفت للأحكام العملية [[المسلمين|للمسلمين]].<ref>آقابزرگ التهراني، الذریعة، ج 1، صص 42-44.</ref>
وأنّه لا يقصد معنى اصطلاحي خاصّ من هذه التعاريف، وإنّما المقصود الإشارة إلى المعنى اللغوي لآيات الأحكام وهي: الآيات التي يمكن أن يستفاد منها حكم شرعي.<ref>موسوعة الفقه الإسلامي، ج 2، ص 37.</ref> ثم أخذت هذه الآيات القرآنية لتكون عنوان للكتب التي أولّفت للأحكام العملية [[المسلمين|للمسلمين]].<ref>آقابزرگ التهراني، الذریعة، ج 1، صص 42-44.</ref>
==القرآن هو المصدر الأول للأحكام==
القرآن هو المصدر والمرجع الأول والأساسي للفقه الإسلامي.<ref>الإسلامي، مدخل علم الفقه، ص 81.</ref> وهناك العديد من الآيات والأحاديث التي تعرّف القرآن كمصدر لمعرفة الدين وهو الكتاب الشامل للحلال والحرام.<ref>الصادقي الفدکي، «خمس آراء في عدد آيات أحكام القرآن الكريم»، ص 37. </ref> وفي الوقت نفسه ، فإن بعض الشيعة من الأخباريين يعتقدون أن المصدر والمرجع الوحيد لتحقيق أحكام الشريعة هو الأخبار والأحاديث، وأن القرآن يجب أن يُعرف بالأخبار وأن الإشارة إلى القرآن مباشرة واستعماله بغض النظر عن تفسير أهل البيت يكون ممنوعاً. <ref>الإسلامي، مدخل علم الفقه، ص 89.</ref>


==نماذج منها==
==نماذج منها==
مستخدم مجهول