انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الكعبة»

أُزيل ٧ بايت ،  ٢٤ نوفمبر ٢٠١٨
ط
imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ٢٨: سطر ٢٨:
==تاريخها==
==تاريخها==
[[ملف:تصویری بسیار قدیمی از کعبه.jpg|300px|تصغير|صورة قديمة للكعبة]]
[[ملف:تصویری بسیار قدیمی از کعبه.jpg|300px|تصغير|صورة قديمة للكعبة]]
لقد اختلف المؤرخون في تاريخ بناء الكعبة على أقوال وقد ذكر [[القرآن الكريم]] إنَّ [[الله]] {{عز وجل}} أمر  نبيه [[النبي إبراهيم|إبراهيم]] {{ع}} وابنه [[النبي إسماعيل|إسماعيل]] {{ع}} أن يعيدا بناء الكعبة على أسها الأول، فأعادا بناءها، كما أنزل في القرآن: {{قرآن|وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}}.<ref>البقرة: 127.</ref> <ref>الطبري، تاريخ الطبري، ج 2، ص 283.</ref>
اختلف المؤرخون في تاريخ بناء الكعبة على أقوال وقد ذكر [[القرآن الكريم]] إنَّ [[الله]] {{عز وجل}} أمر  نبيه [[النبي إبراهيم|إبراهيم]] {{ع}} وابنه [[النبي إسماعيل|إسماعيل]] {{ع}} أن يعيدا بناء الكعبة على أسها الأول، فأعادا بناءها، كما أنزل في القرآن: {{قرآن|وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}}.<ref>البقرة: 127.</ref> <ref>الطبري، تاريخ الطبري، ج 2، ص 283.</ref>


ومن أقوال المؤرخين في تاريخ بناء الكعبة: فمنهم من قال أنها بنيت وعُمّرت خمس مرات الأول بناء [[الملائكة]]، والثاني بناء سيدنا [[النبي آدم|آدم]] {{ع}}، والثالث بناء [[النبي إبراهيم|إبراهيم]] {{ع}}، والرابع بناء [[قريش]] في [[الجاهلية]] وحضره [[محمد (ص)|النبي]] {{صل}} و هو ابن خمس وعشرين سنة، والخامس بناء [[عبد الله بن الزبير|ابن الزبير]]، ثم هدم [[الحجاج الثقفي|الحجاج]] بعضه.<ref>الفاسي، شفاء الغرام، ج 1، ص 147.</ref>
ومن أقوال المؤرخين في تاريخ بناء الكعبة: فمنهم من قال أنها بنيت وعُمّرت خمس مرات الأول بناء [[الملائكة]]، والثاني بناء سيدنا [[النبي آدم|آدم]] {{ع}}، والثالث بناء [[النبي إبراهيم|إبراهيم]] {{ع}}، والرابع بناء [[قريش]] في [[الجاهلية]] وحضره [[محمد (ص)|النبي]] {{صل}} و هو ابن خمس وعشرين سنة، والخامس بناء [[عبد الله بن الزبير|ابن الزبير]]، ثم هدم [[الحجاج الثقفي|الحجاج]] بعضه.<ref>الفاسي، شفاء الغرام، ج 1، ص 147.</ref>
مستخدم مجهول