انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو ذر الغفاري»

ط
imported>Ahmadnazem
imported>Ali110110
سطر ١٤٧: سطر ١٤٧:
التقى أبو ذر بعد رجوعه الی [[المدينة المنورة|المدينة]]، بعثمان ولم يقبل دنانير الخليفة. وانتقد السلطة الحاكمة، فلم يتحمل عثمان ذلك، فأبعده إلى [[الربذة]]. وقد نقلت الكتب ما دار بينهما من كلام ونفيه إلى الربذة.<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج 1، صص 171- 172.؛ ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 4، صص 226  - 227.؛ الطبري، تاريخ الطبري، ج 3، ص 336.</ref>
التقى أبو ذر بعد رجوعه الی [[المدينة المنورة|المدينة]]، بعثمان ولم يقبل دنانير الخليفة. وانتقد السلطة الحاكمة، فلم يتحمل عثمان ذلك، فأبعده إلى [[الربذة]]. وقد نقلت الكتب ما دار بينهما من كلام ونفيه إلى الربذة.<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج 1، صص 171- 172.؛ ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 4، صص 226  - 227.؛ الطبري، تاريخ الطبري، ج 3، ص 336.</ref>


وروي أن عثمان  نهی عن مشايعة أبي ذر عند مسیرته إلی ربذة، إلا أن [[الإمام علي]] (ع) و [[الحسنان]] (ع) وبعض آخرون صحبوه عند مسيرته ولما اعترضهم [[مروان بن الحكم]] علی ذلك، لم يعبأ به الإمام ونحّاه عن طریقه.<ref>المسعودي، مروج‏ الذهب، ج‏ 2، ص 341.</ref>
وروي أن عثمان  نهی عن مشايعة أبي ذر عند الذهاب إلی ربذة، إلا أن [[الإمام علي]] (ع) و [[الحسنين]] (ع) وآخرين صحبوه عند مسيرته، ولما اعترضهم [[مروان بن الحكم]] علی ذلك، لم يعبأ به الإمام، ونحّاه عن طریقه.<ref>المسعودي، مروج‏ الذهب، ج‏ 2، ص 341.</ref>


==الوفاة==
==الوفاة==
مستخدم مجهول