انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البهائية»

لا تغيير في الحجم ،  ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢
ط
imported>Ahmadnazem
ط (حذف ، إضافة باستخدام المصناف الفوري)
imported>Ali110110
سطر ٣١٧: سطر ٣١٧:


==أحكام صدرت بحق البهائية==
==أحكام صدرت بحق البهائية==
لقد أجمع [[المسلمون]] على إختلاف مذاهبهم على خروج البهائية من ربقة [[الإسلام]]، وقد صدرت في حقهم فتاوى وأحكام من جميع [[الفقهاء|فقهاء]] المسلمين، ومن هذه الفتاوى والأحكام:
لقد أجمع [[المسلمون]] على اختلاف مذاهبهم على خروج البهائية من ربقة [[الإسلام]]، وقد صدرت في حقهم فتاوى وأحكام من جميع [[الفقهاء|فقهاء]] المسلمين، ومن هذه الفتاوى والأحكام:
#قال [[الإمام الخميني]] في يوم 15 [[شعبان]] [[1403 هـ]] الموافق 1983 م، ردا على رئيس الولايات المتحدة ريغان الذي دافع عن البهائيين في خطاب رسمي: إننا إذا كنا نفتقر إلى دليل يُثبت عمالة البهائيين وتجسسهم لأمريكا، فإن دَعمَ ريغان لهؤلاء هو دليلٌ كافٍ على صحة أقوالنا.<ref>البهائية في خدمة الاستعمار، ص 24.</ref>
#قال [[الإمام الخميني]] في يوم 15 [[شعبان]] [[1403 هـ]] الموافق 1983 م، ردا على رئيس الولايات المتحدة ريغان الذي دافع عن البهائيين في خطاب رسمي: إننا إذا كنا نفتقر إلى دليل يُثبت عمالة البهائيين وتجسسهم لأمريكا، فإن دَعمَ ريغان لهؤلاء هو دليلٌ كافٍ على صحة أقوالنا.<ref>البهائية في خدمة الاستعمار، ص 24.</ref>
#أجاب السيد القائد آية الله العظمى [[السيد علي الحسيني الخامنئي]] {{دام ظله}} على سؤال عن البهائيين، وهو: س 331: هناك الكثير من البهائيين يعيشون الى جوارنا ويترددون كثيراً على بيتنا، البعض يقول إن البهائي [[النجاسة|نجس]] والبعض يقول [[الطهارة|طاهر]]، وهؤلاء البهائيون يظهرون أخلاقاً حسنة، فهل هم نجسون أم طاهرون؟ ج: إنهم نجسون، وهم أعداء دينك وإيمانك، فكن حذراً جدّاً ياولدي العزيز.<ref>[http://www.leader.ir/ar/book/12?sn=5380 موقع مکتب سماحة القائد آية الله العظمى السيد علي الحسيني الخامنئي (مدّ ظله)]</ref>
#أجاب السيد القائد آية الله العظمى [[السيد علي الحسيني الخامنئي]] {{دام ظله}} على سؤال عن البهائيين، وهو: س 331: هناك الكثير من البهائيين يعيشون الى جوارنا ويترددون كثيراً على بيتنا، البعض يقول إن البهائي [[النجاسة|نجس]] والبعض يقول [[الطهارة|طاهر]]، وهؤلاء البهائيون يظهرون أخلاقاً حسنة، فهل هم نجسون أم طاهرون؟ ج: إنهم نجسون، وهم أعداء دينك وإيمانك، فكن حذراً جدّاً ياولدي العزيز.<ref>[http://www.leader.ir/ar/book/12?sn=5380 موقع مکتب سماحة القائد آية الله العظمى السيد علي الحسيني الخامنئي (مدّ ظله)]</ref>
مستخدم مجهول