مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البهائية»
ط
←أحكام صدرت بحق البهائية
imported>Bassam |
imported>Bassam |
||
سطر ٣٠٠: | سطر ٣٠٠: | ||
#قال [[الإمام الخميني]] {{قده}} في يوم 15 [[شعبان]] [[1403 هـ]] الموافق 1983 م، ردا على رئيس الولايات المتحدة ريغان الذي دافع عن البهائيين في خطاب رسمي: إننا إذا كنا نفتقر إلى دليل يُثبت عمالة البهائيين وتجسسهم لأمريكا، فإن دَعمَ ريغان لهؤلاء هو دليلٌ كافٍ على صحة أقوالنا.<ref>البهائية في خدمة الاستعمار، ص 24.</ref> | #قال [[الإمام الخميني]] {{قده}} في يوم 15 [[شعبان]] [[1403 هـ]] الموافق 1983 م، ردا على رئيس الولايات المتحدة ريغان الذي دافع عن البهائيين في خطاب رسمي: إننا إذا كنا نفتقر إلى دليل يُثبت عمالة البهائيين وتجسسهم لأمريكا، فإن دَعمَ ريغان لهؤلاء هو دليلٌ كافٍ على صحة أقوالنا.<ref>البهائية في خدمة الاستعمار، ص 24.</ref> | ||
#أجاب السيد القائد آية الله العظمى [[السيد علي الحسيني الخامنئي]] {{دام ظله}} على سؤال عن البهائيين، وهو: س 331: هناك الكثير من البهائيين يعيشون الى جوارنا ويترددون كثيراً على بيتنا، البعض يقول إن البهائي [[النجاسة|نجس]] والبعض يقول [[الطهارة|طاهر]]، وهؤلاء البهائيون يظهرون أخلاقاً حسنة، فهل هم نجسون أم طاهرون؟ ج: إنهم نجسون، وهم أعداء دينك وإيمانك، فكن حذراً جدّاً ياولدي العزيز.<ref>[http://www.leader.ir/ar/book/12?sn=5380 موقع مکتب سماحة القائد آية الله العظمى السيد علي الحسيني الخامنئي (مدّ ظله)]</ref> | #أجاب السيد القائد آية الله العظمى [[السيد علي الحسيني الخامنئي]] {{دام ظله}} على سؤال عن البهائيين، وهو: س 331: هناك الكثير من البهائيين يعيشون الى جوارنا ويترددون كثيراً على بيتنا، البعض يقول إن البهائي [[النجاسة|نجس]] والبعض يقول [[الطهارة|طاهر]]، وهؤلاء البهائيون يظهرون أخلاقاً حسنة، فهل هم نجسون أم طاهرون؟ ج: إنهم نجسون، وهم أعداء دينك وإيمانك، فكن حذراً جدّاً ياولدي العزيز.<ref>[http://www.leader.ir/ar/book/12?sn=5380 موقع مکتب سماحة القائد آية الله العظمى السيد علي الحسيني الخامنئي (مدّ ظله)]</ref> | ||
#صدر في [[مصر]] القانون رقم 263 لسنة 1960 م الذي قضى بحظر وتحريم النشاط البهائي، وقد جرى تسليم دار البهائيين في العباسية بـ[[القاهرة]] التي يعلوها الهيكل المقدس - وهو مثمن الأضلاع - إلى جمعية المحافظة على [[القرآن]]، وحوَّلت الجمعية هذه الدار منذ عام 1960 م إلى مقر رئيسي لها، ومركز للدراسات القرآنية.<ref>الأعظمي، حقيقة البهائية والقاديانية، ص 25.</ref> | #صدر في [[مصر]] القانون رقم 263 لسنة 1960 م الذي قضى بحظر وتحريم النشاط البهائي، وقد جرى تسليم دار البهائيين في العباسية بـ[[القاهرة]] التي يعلوها الهيكل المقدس - وهو مثمن الأضلاع - إلى جمعية المحافظة على [[القرآن]]، وحوَّلت الجمعية هذه الدار منذ عام 1960 م إلى مقر رئيسي لها، ومركز للدراسات القرآنية.<ref>الأعظمي، حقيقة البهائية والقاديانية، ص 25.</ref> | ||
#الحكم الصادر عن محكمة القاهرة في القضية رقم 118 لسنة 1957 م، الذي جاء فيه: إنَّ البهائية ليست من الأديان المعترف بها، فعقد [[الزواج|زواج]] البهائي باطل في نظر [[الاسلام|الشريعة الإسلامية]]؛ لأنه يشترط في [[عقد]] الزواج أن يكون للزوج ملة يُقرَن بها.<ref>السحمراني، البهائية والقاديانية، ص 127.</ref> | #الحكم الصادر عن محكمة القاهرة في القضية رقم 118 لسنة 1957 م، الذي جاء فيه: إنَّ البهائية ليست من الأديان المعترف بها، فعقد [[الزواج|زواج]] البهائي باطل في نظر [[الاسلام|الشريعة الإسلامية]]؛ لأنه يشترط في [[عقد]] الزواج أن يكون للزوج ملة يُقرَن بها.<ref>السحمراني، البهائية والقاديانية، ص 127.</ref> | ||
#قال الدكتور علي جمعة (عضو هيئة كبار علماء [[الأزهر]] الشريف): البهائيون لا يؤمنون بـ[[المعاد|البعث]] بعد [[الموت]] ولا بـ[[الجنة]] ولا بـ[[النار]]، وقلدوا بهذا القول الدهريين، ولقد إدعى زعيمهم الأول في تفسير له ل[[سورة يوسف]] أنه أفضل من [[رسول الله(ص)|رسول الله]] {{صل}}، وفضل كتابه (البيان) على [[القرآن]]، وهم بهذا لا يعترفون بـ[[النبوة|نبوة]] سيدنا رسول الله {{صل}}، وأنه خاتم النبيين وبهذا ليسوا من [[المسلمين]]؛ لأن عامة المسلمين كخاصتهم يؤمنون بالقرآن كتابا من عند الله.<ref>[http://www.draligomaa.com/index.php/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AA%D8%A7%D9%88%D9%89/item/2017-%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9 الموقع الرسمي للدكتور علي جمعة.]</ref> | #قال الدكتور علي جمعة (عضو هيئة كبار علماء [[الأزهر]] الشريف): البهائيون لا يؤمنون بـ[[المعاد|البعث]] بعد [[الموت]] ولا بـ[[الجنة]] ولا بـ[[النار]]، وقلدوا بهذا القول الدهريين، ولقد إدعى زعيمهم الأول في تفسير له ل[[سورة يوسف]] أنه أفضل من [[رسول الله(ص)|رسول الله]] {{صل}}، وفضل كتابه (البيان) على [[القرآن]]، وهم بهذا لا يعترفون بـ[[النبوة|نبوة]] سيدنا رسول الله {{صل}}، وأنه خاتم النبيين وبهذا ليسوا من [[المسلمين]]؛ لأن عامة المسلمين كخاصتهم يؤمنون بالقرآن كتابا من عند الله.<ref>[http://www.draligomaa.com/index.php/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AA%D8%A7%D9%88%D9%89/item/2017-%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9 الموقع الرسمي للدكتور علي جمعة.]</ref> | ||