انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عثمان بن عفان»

ط
imported>Bassam
imported>Ahmadnazem
سطر ١٣٨: سطر ١٣٨:
*'''صلته لعبد الله بن خالد بن أسيد'''
*'''صلته لعبد الله بن خالد بن أسيد'''
روى المؤرخون: أن عثمان زوّج ابنته من [[عبد الله بن خالد بن أسيد]]، وأمر له بستمائة ألف درهم، وكتب إلى [[عبد الله بن عامر]] أن يدفعها إليه من بيت مال [[البصرة]].<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ص 173.</ref>
روى المؤرخون: أن عثمان زوّج ابنته من [[عبد الله بن خالد بن أسيد]]، وأمر له بستمائة ألف درهم، وكتب إلى [[عبد الله بن عامر]] أن يدفعها إليه من بيت مال [[البصرة]].<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ص 173.</ref>
*'''صلته [[أبو سفيان بن حرب|لابي سفيان بن بن حرب]]'''
*'''صلته لابي سفيان بن بن حرب'''
أعطى عثمان بن عفان [[أبا سفيان بن حرب |أبا سفيان بن حرب]] مائتي ألف من بيت المال في اليوم الذي أمر فيه ل[[مروان بن الحكم]] بمائة ألف من بيت المال.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 199.</ref>‏
أعطى عثمان بن عفان [[أبو سفيان بن حرب |أبا سفيان بن حرب]] مائتي ألف من بيت المال في اليوم الذي أمر فيه ل[[مروان بن الحكم]] بمائة ألف من بيت المال.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 199.</ref>‏
*'''تأميره للأحداث من [[بني أمية]] على رقاب [[المسلمين]]'''
*'''تأميره للأحداث من [[بني أمية]] على رقاب [[المسلمين]]'''
لقد قام عثمان بن عفان بعد توليه الحكم من تأمير الأحداث من أقاربه وحاشيته على رقاب [[المسلمين]] على الرغم من وجود كبار [[صحابة رسول الله]]{{صل}}،<ref>ابن عبد ربه، العقد الفريد، ج 5، ص 55.</ref> فقد عزل [[أبو موسى الأشعري|أبا موسى الأشعري]]، وولى مكانه [[عبد الله بن عامر بن كريز]]، وهو يومئذٍ ابن خمس وعشرين سنة، فلما بلغ أبا موسى ولاية عبد الله بن عامر قام خطيباً، فحمد الله وأثنى عليه، وصلى على نبيه، ثم قال: قد جاءكم غلام كثير العمات والخالات والجدات في [[قريش]]، يفيض عليكم المال فيضاً.<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ص 172.</ref>
لقد قام عثمان بن عفان بعد توليه الحكم من تأمير الأحداث من أقاربه وحاشيته على رقاب [[المسلمين]] على الرغم من وجود كبار [[صحابة رسول الله]]{{صل}}،<ref>ابن عبد ربه، العقد الفريد، ج 5، ص 55.</ref> فقد عزل [[أبو موسى الأشعري|أبا موسى الأشعري]]، وولى مكانه [[عبد الله بن عامر بن كريز]]، وهو يومئذٍ ابن خمس وعشرين سنة، فلما بلغ أبا موسى ولاية عبد الله بن عامر قام خطيباً، فحمد الله وأثنى عليه، وصلى على نبيه، ثم قال: قد جاءكم غلام كثير العمات والخالات والجدات في [[قريش]]، يفيض عليكم المال فيضاً.<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ص 172.</ref>
مستخدم مجهول