انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد بن حنبل»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
طلا ملخص تعديل
سطر ٣٤٥: سطر ٣٤٥:
*لزوم اتباع [[أهل السنة والجماعة|السنة والجماعة]], حيث أن اتباع [[السنة]] هو السبيل الوحيد للخلاص.  
*لزوم اتباع [[أهل السنة والجماعة|السنة والجماعة]], حيث أن اتباع [[السنة]] هو السبيل الوحيد للخلاص.  
*النهي عن اتباع طريقة [[جهم بن صفوان]] زعيم [[الجهمية]], حيث يقسم الجهمية إلى ثلاث فئات: فئة تؤمن بأن [[القرآن]] كلام [[الله]] ومخلوق؛ وفئة تعتقد بأن القرآن كلام الله ولكنهم يسكتون عن خلقه, أو عدم خلقه؛ وفئة أخرى تقول إن لفظهم للقرآن مخلوق (عُرفت هذه الطائفة باللفظية). ثم يضيف أحمد أن الجهمي إن لم يتب فإن ذبيحته لا تحل, وقضائه لا تقبل.
*النهي عن اتباع طريقة [[جهم بن صفوان]] زعيم [[الجهمية]], حيث يقسم الجهمية إلى ثلاث فئات: فئة تؤمن بأن [[القرآن]] كلام [[الله]] ومخلوق؛ وفئة تعتقد بأن القرآن كلام الله ولكنهم يسكتون عن خلقه, أو عدم خلقه؛ وفئة أخرى تقول إن لفظهم للقرآن مخلوق (عُرفت هذه الطائفة باللفظية). ثم يضيف أحمد أن الجهمي إن لم يتب فإن ذبيحته لا تحل, وقضائه لا تقبل.
*الاكتفاء في موضوع تفضيل الصحابة بتفضيل الخلفاء الثلاثة: [[أبي بكر]] و[[عمر]] و[[عثمان]] على التوالي على غيرهم, والسكوت عند أفضلية [[علي]] (ع) بعدهم.  
*الاكتفاء في موضوع تفضيل الصحابة بتفضيل الخلفاء الثلاثة: [[أبي بكر]] و[[عمر بن الخطاب|عمر]] و[[عثمان]] على التوالي على غيرهم, والسكوت عند أفضلية [[علي]] (ع) بعدهم.  
*مخالفة [[الرافضة]] حيث أنهم يخالفون الكتاب والسنة؛ فهم يرون علياً ( ع) أفضل من أبي بكر, ويؤمنون بأن [[إسلام]] علي (ع) مقدم على إسلام أبي بكر.  
*مخالفة [[الرافضة]] حيث أنهم يخالفون الكتاب والسنة؛ فهم يرون علياً ( ع) أفضل من أبي بكر, ويؤمنون بأن [[إسلام]] علي (ع) مقدم على إسلام أبي بكر.  
*الاعتقاد بأن [[العشرة المبشرة]] من أصحاب [[النبي]] (ص) هم من أهل الجنة جميعاً, ولزوم تجنب التحدث بسوء عن [[الصحابة]], ووجوب بيان فضائلهم.<ref> ابن أبي يعلي, ج 1, ص ص 341 - 345؛ ابن الجوزي, ص 224 - 229.</ref>
*الاعتقاد بأن [[العشرة المبشرة]] من أصحاب [[النبي]] (ص) هم من أهل الجنة جميعاً, ولزوم تجنب التحدث بسوء عن [[الصحابة]], ووجوب بيان فضائلهم.<ref> ابن أبي يعلي, ج 1, ص ص 341 - 345؛ ابن الجوزي, ص 224 - 229.</ref>
مستخدم مجهول