مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بحيرا»
ط
←تفسير الرواية التي نقلت الحدث
imported>Odai78 |
imported>Odai78 |
||
سطر ٦٩: | سطر ٦٩: | ||
ذكر في بعض المصادر أن بحيرا حاول نهي ثلاثة رجال من [[اليهود]] عن قتل الرسول الأعظم أسماؤهم الزبير<ref>ابن إسحاق، كتاب السير والمغازي، ص 75.</ref> أو زرير<ref>ابنهشام، السیرة النبویة، ج 1، ص 194.</ref> أو زعبير<ref>البيهقي، دلائل النبوة، ج 1، ص 198.</ref> وثمام<ref>البيهقي، دلائل النبوة، ج 1، ص 198.</ref> أو تمّام<ref>ابن كثير، ج 1، ص 245.</ref> ودريس.<ref>ابن إسحاق، كتاب السير والمغازي، ص75.</ref> | ذكر في بعض المصادر أن بحيرا حاول نهي ثلاثة رجال من [[اليهود]] عن قتل الرسول الأعظم أسماؤهم الزبير<ref>ابن إسحاق، كتاب السير والمغازي، ص 75.</ref> أو زرير<ref>ابنهشام، السیرة النبویة، ج 1، ص 194.</ref> أو زعبير<ref>البيهقي، دلائل النبوة، ج 1، ص 198.</ref> وثمام<ref>البيهقي، دلائل النبوة، ج 1، ص 198.</ref> أو تمّام<ref>ابن كثير، ج 1، ص 245.</ref> ودريس.<ref>ابن إسحاق، كتاب السير والمغازي، ص75.</ref> | ||
وفي بقية الرواية هناك خبران: انصراف | وفي بقية الرواية هناك خبران: انصراف أبو طالب عن متابعة السفر وعودته إلى [[مكة]]، والآخر متابعة سفره إلى الشام وإعادة الرسول الاكرم (ص) مع [[أبي بكر]] و[[بلال بن رباح الحبشي|بلال]] إلى مكة ، وقد زوّدهم بحيرا بأقراص الخبز والزيتون. | ||
==الشبهات الواردة حول الرواية== | ==الشبهات الواردة حول الرواية== |