انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجنة»

لا تغيير في الحجم ،  ٢٥ أبريل ٢٠١٧
ط
imported>Bassam
imported>Bassam
سطر ٧٢: سطر ٧٢:
#ذهبت الإمامية والمعتزلة إلى أنّهما مخلوقتان.
#ذهبت الإمامية والمعتزلة إلى أنّهما مخلوقتان.


قال الشيخ المفيد: «إنّ الجنة والنّار في هذا الوقت مخلوقتان، وبذلك جاءت الأخبار، وعليه إجماع أهل الشرع والآثار».<ref>المفيد، أوائل المقالات، ص 102.</ref>  
قال الشيخ المفيد: «إنّ الجنة والنّار في هذا الوقت مخلوقتان، وبذلك جاءت الأخبار، وعليه إجماع أهل الشرع والآثار».<ref>المفيد، أوائل المقالات، ص 124.</ref>  


وقال التفتازاني: «جمهور [[المسلم|المسلمين]] على أنّ الجنة والنار مخلوقتان الآن خلافاً لأبي هاشم والقاضي عبد الجبار، ومن يجري مجراهما من المعتزلة حيث زعموا أنّهما إنّما يُخْلَقان يوم الجزاء».<ref>التفتازاني، شرح المقاصد، ج 2، ص 218.</ref>
وقال التفتازاني: «جمهور [[المسلم|المسلمين]] على أنّ الجنة والنار مخلوقتان الآن خلافاً لأبي هاشم والقاضي عبد الجبار، ومن يجري مجراهما من المعتزلة حيث زعموا أنّهما إنّما يُخْلَقان يوم الجزاء».<ref>التفتازاني، شرح المقاصد، ج 2، ص 218.</ref>
مستخدم مجهول