انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عذاب القبر»

أُضيف ٦٩١ بايت ،  ٢٢ فبراير ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٢: سطر ١٢:


من ناحية أخرى ورد أنّ زيارة [[قبر الإمام الحسين]] {{ع}}، وحب [[أهل البيت(ع)|آل بيت النبي]] {{ص}}، وموت [[المؤمن]] بين زوالي يومي الخميس و[[يوم الجمعة|الجمعة]] وما إلى ذلك، سبباً في النجاة من ضغطة القبر.  
من ناحية أخرى ورد أنّ زيارة [[قبر الإمام الحسين]] {{ع}}، وحب [[أهل البيت(ع)|آل بيت النبي]] {{ص}}، وموت [[المؤمن]] بين زوالي يومي الخميس و[[يوم الجمعة|الجمعة]] وما إلى ذلك، سبباً في النجاة من ضغطة القبر.  
هناك اختلاف في هل أنّ عذاب القبر يقع على البدن الدنيوي أو هو البدن الأخروي، فبحسب قول [[علم الفلسفة|الفلاسفة]] ومشهور [[علم الكلام|المتكلّمين]]، فإنّ [[الروح|روح]] الإنسان تتعلّق بالبدن المثالي بعد [[الموت]]، فقيل: من يعتقد أنّ الروح لا تبقى فهو معتقد بأنّ عذاب القبر مختص بالجسد، ولكن من يعتقد ببقاء الروح فهو يذهب إلى أنّ الروح ترجع للجسد وعذاب القبر مختص بها، أو يشملها مع الجسد معاً.




مستخدم مجهول