انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إرشاد القلوب (كتاب)»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٤٥: سطر ٤٥:
==سبب التأليف==
==سبب التأليف==
ذكر المؤلف في مقدمة كتابه أنّ ما دفعه لكتابة كتابه هذا هو خضوع بني البشر لشهوتهم، وانشغالهم بدنياهم عن آخرتهم:
ذكر المؤلف في مقدمة كتابه أنّ ما دفعه لكتابة كتابه هذا هو خضوع بني البشر لشهوتهم، وانشغالهم بدنياهم عن آخرتهم:
:«أمّا بعد فإنّه لمّا استولى سلطان الشهوة والغضب على الآدميين، ومحبة كلّ منهم لنفسه، واشتغاله عن آخرته ورمسه، عملت هذا الكتاب وسميّته بــ(إرشاد القلوب إلى الصواب والمنجي مَنْ عمل به من أليم العقاب»<ref>إرشاد القلوب ج 1، ص 27.</ref>
:«أمّا بعد فإنّه لمّا استولى سلطان الشهوة والغضب على الآدميين، ومحبة كلّ منهم لنفسه، واشتغاله عن آخرته ورمسه، عملت هذا الكتاب وسميّته بــ(إرشاد القلوب إلى الصواب والمنجي مَنْ عمل به من أليم العقاب»<ref>إرشاد القلوب، ج 1، ص 27.</ref>


==هيكلية الكتاب==
==هيكلية الكتاب==
مستخدم مجهول