انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو طلحة الأنصاري»

imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ٧: سطر ٧:
عندما كان أبو طلحة [[الشرك|مشركاً]] أتى خاطباً لأم سليم؟ فقالت له:
عندما كان أبو طلحة [[الشرك|مشركاً]] أتى خاطباً لأم سليم؟ فقالت له:
: أما إني فيك لراغبة، وما مثلك يرد، ولكنك [[الكافر|كافر]]، فإن تسلم فذلك [[مهر الزواج|مهري]]، لا أسألك غيره، فأسلم، وتزوجها.
: أما إني فيك لراغبة، وما مثلك يرد، ولكنك [[الكافر|كافر]]، فإن تسلم فذلك [[مهر الزواج|مهري]]، لا أسألك غيره، فأسلم، وتزوجها.
وكان المسلمون يقولون: ما سمعنا بمهر قط كان أكرم من مهر أم سليم فقد جعلت صداقها [[الإسلام]].<ref>ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، ج 19، ص 401.</ref>
وكان المسلمون يقولون: ما سمعنا بمهر قط كان أكرم من مهر أم سليم فقد جعلت صداقها [[الإسلام]].<ref>ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، تحقيق: علي شيري، ج 19، ص 401.</ref>


==صحبته للنبي (ص)==
==صحبته للنبي (ص)==
مستخدم مجهول