انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصفحة الرئيسية»

إفراغ الصفحة
imported>Foad
طلا ملخص تعديل
imported>Foad
(إفراغ الصفحة)
سطر ١: سطر ١:
<big>المطهرات</big>
التي تطهر الأشياء المتنجسة أو النجسة أحيانا كما بالاستحالة أو الانقلاب، أمور:
==الماء==
قال الصادق (عليه السلام): (الماء كله طاهر حتى يعلم أنه قذر)<ref> الكافي: ج3 ص1 ح2.</ref>
وفي حديث قال (عليه الصلاة والسلام): (خلق الله الماء طهوراً لا ينجسه شيء إلا ما غير لونه أو طعمه أو ريحه)(3).
وفي حديث عن الرضا (عليه السلام) قال: (ماء البئر واسع لا يفسده شيء إلا أن يتغير)(4).
نعم قد ندب الشارع إلى نزح البئر بوقوع النجاسة فيها، وسبق بيان الحكمة في الوجوب أو الاستحباب في باب النظافة.
وقال سماعة: (سألت أبا عبد الله (عليه السلام) … عن رجل معه إناءان فيهما ماء وقع في أحدهما قذر لا يدري أيهما هو وليس يقدر على ماء غيره قال: يهريقهما ويتيمم)(5).
وعن سماعة عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (إذا أصابت الرجل جنابة فادخل يده في الإناء فلا بأس إن لم يكن أصاب يده شيء من المني)(6).
وعن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (سألته عن الجنب يحمل الركوة أو التور فيدخل إصبعه فيه؟ قال: إن كانت يده قذرة فأهرقه وإن كانت لم يصبها قذر فليغتسل منه…)(7).
وعن علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر (عليه الصلاة والسلام) قال: (سألته عن الدجاجة والحمامة وأشباههما تطأ العذرة ثم تدخل في الماء هل يتوضأ منه للصلاة؟ قال: لا، إلا أن يكون الماء كثيراً قدر كر من ماء)(8).
نعم إذا كان الماء كثيراً قدر الكر أو جارياً أو كالمطر أو البحر أو ما أشبه ذلك فليس يتنجس بدون التغيير لمتواتر الروايات.
إلى غيرها من مئات الروايات المذكورة في الوسائل ومستدركاتها وما أشبه.


==ألارض ==
==الشمس==
==الاستحالة==
==نقصان ثلثي العصير العنبي، بناءاً على نجاسته ==
==الانتقال==
==الإسلام الذي يطهر بدن الكافر النجس==
==التبعية==
==زوال عين النجاسة==
==استبراء الحيوان الجلال==
==الهوامش==
==المصادر==
مستخدم مجهول