الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حفصة بنت عمر بن الخطاب»

تزوجها (ص) في شهر [[شعبان]] من السنة الثالثة [[الهجرة|للهجرة]] بعد وفاة زوجها [[خنيس‌ بن حذافة|خُنَيس‌]]، وكان زواجه (ص) بها قبل [[معركة أحد]] بشهرين<ref>المكي، المنتخب من كتاب أزواج النبي(ص)، ص 39؛ ابن‌ قتيبة، المعارف، ص 158؛ البلاذري، أنساب الأشراف، ج 2، ص 54.</ref> وقيل بثلاثة أشهر.<ref>ابن‌ سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 83، 217؛ ابن ‌سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، صص 81 - 83؛ البلاذري، أنساب الأشراف، ج 2، صص 54 - 55؛ الطبري، السَّمط الثَّمين في مناقب أمّهات المؤمنين، صص 67 - 68.</ref>

وتحدثت بعض المصادر التاريخية عن كون حفصة قد خطبت - قبله (ص)-  من قبل [[أبي بكر]] و[[عثمان بن عفان]]؛ وهي أخبار يشك في مصداقيتها.<ref>البصري، تسمية أزواج ‌النبي ‌صلى ‌اللّه ‌عليه ‌وسلم وأولاده، ص 60؛ ابن‌ سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 83، 217؛ الطبراني، المعجم الكبير، ج 23، صص 186 - 187؛ ابن‌ عبد البرّ، الاستيعاب، ج 4، ص 1811.</ref> ولما تزوجها [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|النبي]] (ص) أمهرها 400 [[درهم]].<ref>ابن‌ هشام، السيرة النبوية، ج 4، ص 294؛ المكي، المنتخب من كتاب أزواج النبي، ص39، والذي أشار بشكل متفاوت إلى مهر حفصة.</ref>