مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قم (مدينة)»
ط
←المساجد المهمّة
imported>Odai78 |
imported>Odai78 |
||
سطر ١٧٣: | سطر ١٧٣: | ||
==المساجد المهمّة== | ==المساجد المهمّة== | ||
{{مفصلة|مسجد جمكران}} | {{مفصلة|مسجد جمكران}} | ||
*مسجد جمكران؛ يقع على بُعد ستة كيلومترات جنوب شرقي مدينة قم (في الطريق القديم لـ كاشان-قم). ويتوافد الزائرين على هذا المسجد من مختلف مناطق ايران وبلدان أخرى | *مسجد جمكران؛ يقع على بُعد ستة كيلومترات جنوب شرقي مدينة قم (في الطريق القديم لـ كاشان-قم). ويتوافد الزائرين على هذا المسجد من مختلف مناطق ايران وبلدان أخرى باستمرار.<ref>مجموعة المقالات، جدوم، ص253.</ref> | ||
*مسجد الإمام الحسن العسكري؛ واقع في القرب من جسر علي خاني في قلب المدينة، وكان سابقاً يسمى بمسجد الجامع العتيق،<ref>تاريخ قم، ص37.</ref> وعلى رواية تم البناء الأول لهذا المسجد في القرن الثالث الهجري على يد وكيل الإمام الحسن العسكري (ع)، أحمد بن اسحاق الأشعري.<ref>الآثار التأريخية والثقافية لقم، ص168.</ref> وفي الوقت الحاضر أخذ | *مسجد الإمام الحسن العسكري؛ واقع في القرب من جسر علي خاني في قلب المدينة، وكان سابقاً يسمى بمسجد الجامع العتيق،<ref>تاريخ قم، ص37.</ref> وعلى رواية تم البناء الأول لهذا المسجد في القرن الثالث الهجري على يد وكيل الإمام الحسن العسكري (ع)، أحمد بن اسحاق الأشعري.<ref>الآثار التأريخية والثقافية لقم، ص168.</ref> وفي الوقت الحاضر أخذ مكتب آيت الله الكلبايكاني على عاتقه مهمّة توسيع المسجد بحدود 2500 متر مربع.<ref>الآثار التأريخية والثقافية لقم، ص168.</ref> | ||
*مسجدُ جامع قم؛ يعود تأريخ هذا الأثر إلى القرن السادس الهجري، هذا المسجد هو ثاني أقدم المساجد في قم بعد مسجد | *مسجدُ جامع قم؛ يعود تأريخ هذا الأثر إلى القرن السادس الهجري، هذا المسجد هو ثاني أقدم المساجد في قم بعد مسجد الإمام الحسن العسكري (ع)،<ref>مجموعة المقالات، ج2 ص254.</ref> أرجع صاحب النقض بناء هذا المسجد إلى عصر طغرل السلجوقي.<ref>النقض، ص163.</ref> | ||
*مسجد الأعظم؛ يقع في الجانب الأيسر من العتبة المقدسة للسيدة معصومه (س) وتم بناءه تحت رعاية آية الله البروجردي، سنة 1374هـ.<ref>مجموعة المقالات، ج2 ص254.</ref> | *مسجد الأعظم؛ يقع في الجانب الأيسر من العتبة المقدسة للسيدة معصومه (س) وتم بناءه تحت رعاية آية الله البروجردي، سنة 1374هـ.<ref>مجموعة المقالات، ج2 ص254.</ref> |