انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «دعبل بن علي الخزاعي»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
ط (إضافة باستخدام المصناف الفوري)
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ٩٤: سطر ٩٤:


==العائلة==
==العائلة==
{{Quote box
|class = <!-- Advanced users only.  See the "Custom classes" section below. -->
|title = <small>دعبل بن علي الخزاعي:</small>
|quote =
أنا أحمل خشبتي على كتفي منذ خمسين سنة، لست أجد أحدا يصلبني عليها!
|source = <small>الأغاني، أبو الفرج الأصفهاني، ج20، ص295.</small>
|align =right
|width =30%
|border =
|fontsize =100%
|bgcolor =#4FB3C5
|style =
|title_bg =
|title_fnt =
|tstyle =
|qalign =right
|qstyle =
|quoted =
|salign =
|sstyle =
}}
أبوه علي بن رزين، وعمه عبد الله، وابن عمه أبو جعفر محمد أبو شيص بن عبد الله، جميعهم كانوا من الشعراء، وقد ورد أحوال أبوه في [[معجم الشعراء (كتاب)|معجم الشعراء]]  للمرزباني، و[[البيان والتبيان (كتاب)|البيان والتبيان]]،<ref> الأصفهاني، الأغاني. ابن خلكان، وفيات الأعيان.</ref> وكتب أخرى تحدثت عن أحوال ابن عمه، وأمّا أخوه أبو الحسن علي ([[283 هـ|283]] ـ [[172 هـ]])، فله ديوان يقع في خمسين صفحة، وفي [[سنة 198 هـ]] قدم هو ودعبل إلى الإمام الرضا{{ع}} ، وبقيا هناك حتى سنة [[سنة 200 للهجرة]]، وفضلاً عن أن أخيه رزين الذي كان شاعراً أيضاً. <ref>الأميني، الغدير، ج 2، ص 366.</ref>
أبوه علي بن رزين، وعمه عبد الله، وابن عمه أبو جعفر محمد أبو شيص بن عبد الله، جميعهم كانوا من الشعراء، وقد ورد أحوال أبوه في [[معجم الشعراء (كتاب)|معجم الشعراء]]  للمرزباني، و[[البيان والتبيان (كتاب)|البيان والتبيان]]،<ref> الأصفهاني، الأغاني. ابن خلكان، وفيات الأعيان.</ref> وكتب أخرى تحدثت عن أحوال ابن عمه، وأمّا أخوه أبو الحسن علي ([[283 هـ|283]] ـ [[172 هـ]])، فله ديوان يقع في خمسين صفحة، وفي [[سنة 198 هـ]] قدم هو ودعبل إلى الإمام الرضا{{ع}} ، وبقيا هناك حتى سنة [[سنة 200 للهجرة]]، وفضلاً عن أن أخيه رزين الذي كان شاعراً أيضاً. <ref>الأميني، الغدير، ج 2، ص 366.</ref>


سطر ٢٣٤: سطر ٢١٣:


==مقتله==
==مقتله==
{{Quote box
|class = <!-- Advanced users only.  See the "Custom classes" section below. -->
|title = <small>دعبل الخزاعي:</small>
|quote =
أنا أحمل خشبتي على كتفي منذ خمسين سنة، لست أجد أحدا يصلبني عليها!
|source = <small>الأغاني، أبو الفرج الأصفهاني، ج20، ص295.</small>
|align =right
|width =30%
|border =
|fontsize =100%
|bgcolor =#4FB3C5
|style =
|title_bg =
|title_fnt =
|tstyle =
|qalign =right
|qstyle =
|quoted =
|salign =
|sstyle =
}}
قتل [[سنة 246 هـ]]<ref>الأميني، الغدير، ج 2، ص 385.</ref> أو [[سنة 247 هـ|247 هـ]]/ 861 م،<ref>ابن المعتز، طبقات الشعراء، ص 97.</ref> وذلك بسبب هجوه لمالك بن طوق، فطلبه مالك حتى أرسل إلى قتله رجلاً، وأعطاه عشرة آلاف درهم لذلك، فوجده في نواحي السوس، وأقدم على اغتياله بعد [[صلاة العشاء]] بضربة مسمومة على ظهر رجله، فمات غداة تلك الليلة.<ref>الأميني، الغدير، ج 2، ص 385.</ref>
قتل [[سنة 246 هـ]]<ref>الأميني، الغدير، ج 2، ص 385.</ref> أو [[سنة 247 هـ|247 هـ]]/ 861 م،<ref>ابن المعتز، طبقات الشعراء، ص 97.</ref> وذلك بسبب هجوه لمالك بن طوق، فطلبه مالك حتى أرسل إلى قتله رجلاً، وأعطاه عشرة آلاف درهم لذلك، فوجده في نواحي السوس، وأقدم على اغتياله بعد [[صلاة العشاء]] بضربة مسمومة على ظهر رجله، فمات غداة تلك الليلة.<ref>الأميني، الغدير، ج 2، ص 385.</ref>


مستخدم مجهول