الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الغيبة (الشيخ الطوسي)»

#الكلام في [[الغيبة (عقيدة)|الغيبة]]:تناول المؤلّف في هذا الفصل إثبات [[الإمامة|إمامة]] [[الإمام المهدي|الإمام الغائب]] بشكل عام.ولأجل إثبات هذا الأمر أتى المؤلّف بمقدّمات  أثبت فيها بعض الأمور : مثل وجود [[الإمامة|الإمام]] في كل زمان،ووجوب [[العصمة|عصمة]] [[الإمامة|الإمام]] ووجوب حضوره بين الناس ، ثم ذكر عقائد بعض [[فرق الشيعية|الفرق الشيعية]] :[[الناووسية|كالناووسية]]، و[[الكيسانية،]] و[[الواقفية]]، و[[المحمدية]], و[[الفطحية،]] وغيرها من الفرق التي أنكرت [[الإمامة|إمامة]] [[الإمام المهدي|الإمام الغائب]].وبعد ذلك أتى بشبهات هذه الفرق على [[الغيبة (عقيدة)|الغيبة]]، والردّ المناسب عليها. ثم انتقل إلى بيان الأدلة التي تثبت [[غيبة الإمام المهدي (عج)]] ،وهو من ذرية [[الإمام الحسين عليه السلام|الإمام الحسين(ع)]]، وردّ أدلة المنكرين لهذا الأمر.

#ذكر الأخبار المتعلقة [[النواب الأربعة|بسفراء]] ووكلاء [[الإمام المهدي|الإمام المهدي(عج)]]-سواء أكانوا [[وكلاء الإمام المهدي|الوكلاء الممدوحين]] أو المذمومين- وذكر أسماء من ادعى النيابة كذبا.

#مدة عمر [[الإمام المهدي|الإمام]]، وتوجيه الأخبار الدّالة على وفاته، وإثبات عدم العلم [[زمان الظهور|بوقت الظهور]]، وتوجيه [[الحديث|الأخبار]] التي تدلّ على وقت خاص. وكذلك بيان [[علامات الظهور|علائم الظهور]].