انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الرجاء»

أُضيف ٣٢٧ بايت ،  ١٠ أبريل ٢٠١٦
imported>Ya zainab
imported>Ya zainab
سطر ١٤: سطر ١٤:


==الرجاء في الروايات==
==الرجاء في الروايات==
*عن [[أمير المؤمنين]] (ع): اجعلوا كلّ رجائكم لله سبحانه ولاترجوا أحدا سواه، فإنّه ما رجا أحدُ غير الله تعالى إلا خاب<ref>ميزان الحكمة ج4 ص1405ح6952</ref>.
أكّد [[الرويات]] على [[الواجب|وجوب]] رجاء المولى تعالى وحده وعدم رجاء غيره:
*عن [[الرسول الأكرم]] {{صل}}: كن لما لا ترجو أرجى من لما ترجو، فإنّ أخي موسى بن عمران ذهب ليقتبس نارا فكلّمه ربّه عزّ وجلّ.<ref>ميزان الحكمة ج4 ص1406ح6955</ref>
*فعن [[أمير المؤمنين]] (ع): اجعلوا كلّ رجائكم لله سبحانه ولاترجوا أحدا سواه، فإنّه ما رجا أحدُ غير الله تعالى إلا خاب<ref>ميزان الحكمة ج4 ص1405ح6952</ref>.
*عن أبي عبد ابن أبي نجران،عمّم ذكره، عن [[الإمام الصادق(ع)|أبي عبدالله]] {{ع}}: قال قلت له: «قوم يعملون بالنعاصي ويقولون نرجو، فلا يوالون كذلك حتى يأتيهم الموت، فقال هؤلاء قوم يترجّون في الأماني، كذبوا، ليسوا براجين، إنّ من رجا شيئا طلبه ومن خاف من شيء هرب منه».<ref>الكافي ج2 ص95 ح1596</ref>
*وأن ينظر المرء الى ماهو أكبر من رجاءه حيث ورد عن [[الرسول الأكرم]] {{صل}}: كن لما لا ترجو أرجى منك لما ترجو، فإنّ أخي موسى بن عمران ذهب ليقتبس نارا فكلّمه ربّه عزّ وجلّ.<ref>ميزان الحكمة ج4 ص1406ح6955</ref>
*وكذلك بيّن الرويات بطلان ادعاء المغفرة من غير عمل بالطاعات فعن أبي عبد ابن أبي نجران،عمّم ذكره، عن [[الإمام الصادق(ع)|أبي عبدالله]] {{ع}}: قال قلت له: «قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو، فلا يوالون كذلك حتى يأتيهم الموت، فقال هؤلاء قوم يترجّون في الأماني، كذبوا، ليسوا براجين، إنّ من رجا شيئا طلبه ومن خاف من شيء هرب منه».<ref>الكافي ج2 ص95 ح1596</ref>


==في علم الأخلاق والعرفان==
==في علم الأخلاق والعرفان==
مستخدم مجهول