انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أنصار اللّه اليمنية»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
imported>Esmati
طلا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{ص.م حزب سياسي
{{ص.م حزب سياسي
|اسم الحزب        = الحوثيون (أو أنصار الله أو تنظيم الشباب المؤمن)
|اسم الحزب        = الحوثيون (أو أنصار الله أو تنظيم الشباب المؤمن)
|شعار الحزب      = '''الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام'''
|شعار الحزب      = [[ملف:الحوثيون.png|تصغير]]


<!-- التأسيس -->
<!-- التأسيس -->
سطر ٤٠: سطر ٤٠:
|عدد المقاعد3_عنوان    = <!-- اكتب اسم المجلس النيابي مثل "مجلس الشعب" أو "مجلس الشورى" أو "المجالس المحلية" أو "الجمعية التأسيسية" ألخ. -->
|عدد المقاعد3_عنوان    = <!-- اكتب اسم المجلس النيابي مثل "مجلس الشعب" أو "مجلس الشورى" أو "المجالس المحلية" أو "الجمعية التأسيسية" ألخ. -->
|عدد المقاعد3          = <!-- {{معلومات حزب سياسي/عدد_المقاعد|مقاعد_ربحها|عدد_المقاعد_الكلي|hex=#ff0000}} -->
|عدد المقاعد3          = <!-- {{معلومات حزب سياسي/عدد_المقاعد|مقاعد_ربحها|عدد_المقاعد_الكلي|hex=#ff0000}} -->
|المشاركة في الحكومة ؟    =بعد أن تمكن الحوثيون من السيطرة على عمران توجهوا صوب العاصمة صنعاء التي استطاعوا وبعد فترة وجيزة من السيطرة على أجزاء مهمة منها في الحادي والعشرين من شهر سبتمبر سنة 2014م وخاصة المناطق التجارية والحكومية ومقر الاذاعة والتلفزيون مما اضطر رئيس الحكومة اليمنية محمد سالم باسندوه إلى تقديم الإستقالة وتم الاتفاق مع الحكومة المركزية على تشكيل حكومة جديدة خلفاً لحكومة باسندوه وقد اختار رئيس الجمهور عبد ربّه منصور هادي اثنين من قيادات الحوثيين كمستشارين له. إلا أنّ الثوار كانوا قد أعلنوا مواصلة الثورة حتى تحقيق كافة الأهداف المنشودة وتشكيل حكومة وفاق وطني تشترك فيها جميع الأطراف السياسية ضمن ظروف حل بهم عبد منصور عبد ربه حينما استقال وترك أحضان الشعب اليمني وفكر باستشارة سعودية وطبقا للخارطة الأمريكية للشرق الأوسط الجديد، في نقل القدرة من محافظة صنعاء إلى عدن ومن ثم إلى الرياض العاصمة السعودية وسعى أن يجعل مسألة الحوار والمفاوضات الوطنية مسألة غير داخلية وغير يمني – يمني إلا أن محاولاته هذه واجهت الفشل ولم يعاضده أكثر الأطراف السياسية الداخلية.
|المشاركة في الحكومة     =بعد أن تمكن الحوثيون من السيطرة على عمران توجهوا صوب العاصمة صنعاء التي استطاعوا وبعد فترة وجيزة من السيطرة على أجزاء مهمة منها في الحادي والعشرين من شهر سبتمبر سنة 2014م وخاصة المناطق التجارية والحكومية ومقر الاذاعة والتلفزيون مما اضطر رئيس الحكومة اليمنية محمد سالم باسندوه إلى تقديم الإستقالة وتم الاتفاق مع الحكومة المركزية على تشكيل حكومة جديدة خلفاً لحكومة باسندوه وقد اختار رئيس الجمهور عبد ربّه منصور هادي اثنين من قيادات الحوثيين كمستشارين له. إلا أنّ الثوار كانوا قد أعلنوا مواصلة الثورة حتى تحقيق كافة الأهداف المنشودة وتشكيل حكومة وفاق وطني تشترك فيها جميع الأطراف السياسية ضمن ظروف حل بهم عبد منصور عبد ربه حينما استقال وترك أحضان الشعب اليمني وفكر باستشارة سعودية وطبقا للخارطة الأمريكية للشرق الأوسط الجديد، في نقل القدرة من محافظة صنعاء إلى عدن ومن ثم إلى الرياض العاصمة السعودية وسعى أن يجعل مسألة الحوار والمفاوضات الوطنية مسألة غير داخلية وغير يمني – يمني إلا أن محاولاته هذه واجهت الفشل ولم يعاضده أكثر الأطراف السياسية الداخلية.


<!-- معلومات أخرى -->
<!-- معلومات أخرى -->
مستخدم مجهول