انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حذيفة بن اليمان»

imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ٤٤: سطر ٤٤:
*قال [[ ليث بن أبي سليم]]: لما نزل بحذيفة الموت، جزع جزعا شديدا وبكى بكاءً شديدا، فقيل ما يبكيك؟ فقال: ما أبكي أسفا على الدنيا، بل [[الموت]] أحب إلي، ولكن لا أدري علام أقدم على رضى أم على سخط؟.<ref>ابن الأثير، أسد الغابة، ج 1، ص 488.</ref>
*قال [[ ليث بن أبي سليم]]: لما نزل بحذيفة الموت، جزع جزعا شديدا وبكى بكاءً شديدا، فقيل ما يبكيك؟ فقال: ما أبكي أسفا على الدنيا، بل [[الموت]] أحب إلي، ولكن لا أدري علام أقدم على رضى أم على سخط؟.<ref>ابن الأثير، أسد الغابة، ج 1، ص 488.</ref>
*وكان موته بعد مقتل عثمان بأربعين يوما سنة ست وثلاثين ولم يدرك الجمل.<ref>ابن عبد البر، الاستيعاب، ج 1، ص 200.</ref>
*وكان موته بعد مقتل عثمان بأربعين يوما سنة ست وثلاثين ولم يدرك الجمل.<ref>ابن عبد البر، الاستيعاب، ج 1، ص 200.</ref>
==إسلامه==
كان حذیفة من المسلمین الأوائل،<ref> رجوع کنید به ابن‌سعد،الطبقات الکبری، ج ۳، ص۲۵۰</ref> وهاجر إلی المدینة بعد هجرة النبی (ص)، فکان من المهاجرین إلا أنه کان حلیفا لإحدی قبائل المدینة فیعدّ من الأنصار أیضا، فخیّره النبی (ص) فاختار أن یکون من الأنصار،<ref> رجوع کنید به ابن‌قتیبه،المعارف، ص۲۶۳؛ ابن‌حجر عسقلانی، الاصابة فی تمییز الصحابة، ج ۲، ص۴۰</ref> ووافقه النبی أیضا.<ref> ابن‌قتیبه، المعارف، ص۲۶۳.</ref> وفی قضیة المؤاخاة آخی النبی بینه و بین عمار بن یاسر.<ref> ابن‌هشام، السیرةالنبویة، ج ۱، ص۳۵۵؛ ابن‌سعد،الطبقات الکبری، ج ۳، ص۲۵۰.</ref>


==مشاركاته في الحروب ==
==مشاركاته في الحروب ==
مستخدم مجهول