مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حذيفة بن اليمان»
ط
←أحاديثه
imported>Bassam |
imported>Bassam ط (←أحاديثه) |
||
سطر ٢٢: | سطر ٢٢: | ||
رغم وفاة حذيفة بن اليمان مبكرا الا ان هذا لم يمنع ان تسجل له روايات كثيرة عن رسول الله(ص) في مختلف الأمور، فهو صاحب سر رسول الله (ص) في المنافقين . | رغم وفاة حذيفة بن اليمان مبكرا الا ان هذا لم يمنع ان تسجل له روايات كثيرة عن رسول الله(ص) في مختلف الأمور، فهو صاحب سر رسول الله (ص) في المنافقين . | ||
*عن حذيفة بن اليمان قال : بت عند رسول الله (ص) فرأيت عنده شخصا فقال لي : يا حذيفة هل رأيت ؟ قلت نعم يا رسول الله ، قال : هذا ملك لم يهبط الى الأرض منذ بعثت آتاني الليلة فبشرني أن الحسن والحسين سيدا شباب أهل [[الجنة]].<ref>البيهقي، دلائل النبوة، ج 7، ص 78.</ref> | *عن حذيفة بن اليمان قال : بت عند رسول الله (ص) فرأيت عنده شخصا فقال لي : يا حذيفة هل رأيت ؟ قلت نعم يا رسول الله ، قال : هذا ملك لم يهبط الى الأرض منذ بعثت آتاني الليلة فبشرني أن الحسن والحسين سيدا شباب أهل [[الجنة]].<ref>البيهقي، دلائل النبوة، ج 7، ص 78.</ref> | ||
*عن أبي ادريس الخولاني عن حذيفة بن اليمان قال : هذه فتن قد أطلت كجباه البقر يهلك فيها أكثر الناس إلا من كان يعرفها قبل ذلك.<ref>المرزوي، كتاب الفتن، ص | *عن أبي ادريس الخولاني عن حذيفة بن اليمان قال : هذه فتن قد أطلت كجباه البقر يهلك فيها أكثر الناس إلا من كان يعرفها قبل ذلك.<ref>المرزوي، كتاب الفتن، ج 1، ص 28.</ref> | ||
*عن ربعي بن حراش عن حذيفة بن اليمان قال : كان رسول الله (ص) إذا أراد ان ينام وضع يده تحت رأسه ثم قال : اللهم قني عذابك يوم تجمع عبادك.<ref>الحميدي، مسند الحميدي، ج 1 ، ص 211.</ref> | *عن ربعي بن حراش عن حذيفة بن اليمان قال : كان رسول الله (ص) إذا أراد ان ينام وضع يده تحت رأسه ثم قال : اللهم قني عذابك يوم تجمع عبادك.<ref>الحميدي، مسند الحميدي، ج 1 ، ص 211.</ref> | ||
*حدثنا عبد الله بن أبي جعفر الرازي عن أبيه عن الربيع عن أبي العالية عن حذيفة بن اليمان قال : قال رسول الله (ص)، من لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ومن لا يصبح ويمسي ناصحا لله ولرسوله ولكتابه ولإمامه ولعامة المسلمين فليس منهم.<ref>الطبراني، المعجم الصغير ، ج 2، ص 50.</ref> | *حدثنا عبد الله بن أبي جعفر الرازي عن أبيه عن الربيع عن أبي العالية عن حذيفة بن اليمان قال : قال رسول الله (ص)، من لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ومن لا يصبح ويمسي ناصحا لله ولرسوله ولكتابه ولإمامه ولعامة المسلمين فليس منهم.<ref>الطبراني، المعجم الصغير ، ج 2، ص 50.</ref> |