انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة النصر»

أُزيل ٦٠ بايت ،  ٢٤ ديسمبر ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٣٢: سطر ٣٢:


==فضيلتها وخواصها==
==فضيلتها وخواصها==
وردت فضائل كثيرة في قراءة سورة النصر، منها:
وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها:


* عن [[النبي]]{{صل}}: «من قرأ سورة '''إذا جاء نصر الله''' أُعطي من الأجر كمن شهد مع [[محمد]]{{صل}} يوم [[فتح مكة]]».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1828.  </ref>  
* عن [[النبي]]{{صل}}: «من قرأ سورة '''إذا جاء نصر الله''' أُعطي من الأجر كمن شهد مع [[محمد]]{{صل}} يوم [[فتح مكة]]».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1828.  </ref>  
* عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: «من قرأ '''إذا جاء نصر الله''' في [[النوافل|نافلةٍ]] أو [[صلاة الفرائض|فريضةٍ]] نصره الله على جميع أعدائه، وجاء [[يوم القيامة]] ومعه كتاب ينطق، قد أخرجه الله من جوف [[قبر|قبره]]، فيه أمان من [[النار]]، ومن زفير [[جهنم]]، يسمعه بأذنيه، فلا يمرّ على شيءٍ يوم القيامة إلا بشّره وأخبره بكل خيرٍ حتى يدخل [[الجنة]] ويُفتح له في الدنيا من أسباب الخير ولم يخطر على قلبه».<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 865.</ref>
* عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: «من قرأ '''إذا جاء نصر الله''' في [[النوافل|نافلةٍ]] أو [[صلاة الفرائض|فريضةٍ]] نصره الله على جميع أعدائه، وجاء [[يوم القيامة]] ومعه كتاب ينطق، قد أخرجه الله من جوف [[قبر|قبره]]، فيه أمان من [[النار]]، ومن زفير [[جهنم]]، يسمعه بأذنيه، فلا يمرّ على شيءٍ يوم القيامة إلا بشّره وأخبره بكل خيرٍ حتى يدخل [[الجنة]] ويُفتح له في الدنيا من أسباب الخير ولم يخطر على قلبه».<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 865.</ref>


وردت خواص لهذه السورة في بعض [[الروايات]]، منها:
وردت خواص كثيرة، منها:


* عن [[رسول الله]]{{صل}}: «من قرأها في [[الصلاة|صلاته]]، قُبلت بأحسن قبول».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 256.</ref>   
* عن [[رسول الله]]{{صل}}: «من قرأها في [[الصلاة|صلاته]]، قُبلت بأحسن قبول».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 256.</ref>   
مستخدم مجهول