imported>Alkazale |
imported>Alkazale |
سطر ١٩: |
سطر ١٩: |
| |الحروف= 80 | | |الحروف= 80 |
| }} | | }} |
| '''سورة النصر''' هي سورة تشمتل على ثلاث [[الآية|آيات]] وتسع عشرة كلمة و ثمانين حرفاً، وهي [[السورة]] رقم 110 حسب ترتيب السور في المصحف الشريف، والسورة رقم 114 حسب ترتيب النزول فهي آخر ما نزل من [[القرآن الكريم|القرآن]] من السور، وتندرج السورة ضمن السور [[المكي والمدني|المدنية]]. وذهب بعض المفسرين إلى القول بأن آخر سورة نزلت هي [[سورة التوبة]] وأما سورة النصر فتحتل الرقم 111 أو 112 في سلسلة السّور القرآنية النازلة، إلا أن القول الأول هو المشهور بين الأعلام. وتعدّ سورة النصر من السور [[القرآن الكريم|القرآنية]] القصار وهي سابع سورة من [[السورة]] التي ابتدأت بقوله «'''إذا...'''» زمانياً. | | '''سورة النصر''' |
|
| |
|
| وقد تنبأت السورة بثلاثة أمور غيبية مهمة وهي: نصرة اللّه للمؤمنين و[[فتح مكة|فتح]] والانتصار الكبير؛ و بعدها عن اتساع رقعة الإسلام و دخول النّاس في دين اللّه جماعات و وحدانا ومبايعة الناس [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|للرسول]] (ص)؛ وفيها تنبؤ بقرب رحيل النبي الأكرم (ص) كما في الرواية أنّه لمّا نزلت هذه السورة قرأها (ص) على أصحابه- ففرحوا واستبشروا وسمعها العباس فبكى- فقال (ص): «ما يبكيك يا عم؟». قال: «أظن أنه قد نعيت إليك نفسك يا [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]] (ص)» فقال: «إنّه لكما تقول فعاش بعدها سنتين».<ref>دانشنامه قرآن و قرآن بجوهي [موسوعة القرآن الكريم والدراسات القرآنية]، ج2، ص1270.</ref>
| | ورد في فضل قراءة سورة الطور [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}}: |
|
| |
|
| ==تسميتها وآياتها== | | ==تسميتها وآياتها== |