انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة النصر»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{قيد التطوير
|شهر=يوليو
|يوم=6
|عام=2018
|مستخدم=Alkazale
}}
{{النص الكامل|الموضع=أعلى}}
{{النص الكامل|الموضع=أعلى}}
{{سورة
{{سورة
سطر ١٦: سطر ٢٢:


وقد تنبأت السورة بثلاثة أمور غيبية مهمة وهي:  نصرة اللّه للمؤمنين و[[فتح مكة|فتح]] والانتصار الكبير؛ و بعدها عن اتساع رقعة الإسلام و دخول النّاس في دين اللّه جماعات و وحدانا ومبايعة الناس [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|للرسول]] (ص)؛ وفيها تنبؤ بقرب رحيل النبي الأكرم (ص) كما في الرواية أنّه لمّا نزلت هذه السورة قرأها (ص) على أصحابه- ففرحوا واستبشروا وسمعها العباس فبكى- فقال (ص): «ما يبكيك يا عم؟». قال: «أظن أنه قد نعيت إليك نفسك يا [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]] (ص)» فقال: «إنّه لكما تقول فعاش بعدها سنتين».<ref>دانشنامه قرآن و قرآن بجوهي [موسوعة القرآن الكريم والدراسات القرآنية]، ج2، ص1270.</ref>
وقد تنبأت السورة بثلاثة أمور غيبية مهمة وهي:  نصرة اللّه للمؤمنين و[[فتح مكة|فتح]] والانتصار الكبير؛ و بعدها عن اتساع رقعة الإسلام و دخول النّاس في دين اللّه جماعات و وحدانا ومبايعة الناس [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|للرسول]] (ص)؛ وفيها تنبؤ بقرب رحيل النبي الأكرم (ص) كما في الرواية أنّه لمّا نزلت هذه السورة قرأها (ص) على أصحابه- ففرحوا واستبشروا وسمعها العباس فبكى- فقال (ص): «ما يبكيك يا عم؟». قال: «أظن أنه قد نعيت إليك نفسك يا [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]] (ص)» فقال: «إنّه لكما تقول فعاش بعدها سنتين».<ref>دانشنامه قرآن و قرآن بجوهي [موسوعة القرآن الكريم والدراسات القرآنية]، ج2، ص1270.</ref>


==أسماء السورة==
==أسماء السورة==
مستخدم مجهول