انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الناس»

أُزيل ١٦٤ بايت ،  ٦ يوليو ٢٠١٨
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٩: سطر ١٩:
|الحروف= 80
|الحروف= 80
}}
}}
'''سورة النّاس'''، من [[السورة|السّور]] [[المكي والمدني|المكيّة]] وتسمى هي و[[سورة الفلق|الفلق]] ب[[المعوذتين]]، وتسمى أيضاً بالمقشقشة. والسبب وراء تسميتها بالنّاس وجود المفردة في قوله تعالى «'''ربّ الناس'''»، والسورة ترشد [[المؤمنين]] إلى كيفية الاستعاذة بالله تعالى من شر الناس. وقد عوّذ [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]] (ص) بهذه السورة [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الحسن]] و[[الإمام الحسين عليه السلام|الحسين]] )، ومن هنا ذهب بعض [[الصحابة]] كابن مسعود إلى القول بأنّ المعوذتين ليستا من [[القرآن الكريم]].
'''سورة الناس،''' هي [[السورة]] الرابعة عشر بعد المائة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. اسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى في هذه السورة. والسورة ترشد [[المؤمنين]] إلى كيفية الاستعاذة بالله تعالى من شر الناس.  
 
ورد في فضل قراءة سورة الناس [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}}: لقد أُنزلت عليَّ سورتان ([[المعوذتين]]) ما أُنزل مثلهما، وإنك لن تقرأ سورتين أحبّ ولا أرضى عند [[الله]] منهما.


==تسميتها وآياتها==
==تسميتها وآياتها==
مستخدم مجهول