انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الناس»

أُزيل ٤٢٨ بايت ،  ٥ يوليو ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٢٠: سطر ٢٠:
:::* '''النّاس'''، والسبب وراء تسميتها بالنّاس وجود المفردة في قوله تعالى (ربّ الناس)، والسّورة ترشد الناس إلى كيفية الاستعاذة بالله تعالى من شر الناس.
:::* '''النّاس'''، والسبب وراء تسميتها بالنّاس وجود المفردة في قوله تعالى (ربّ الناس)، والسّورة ترشد الناس إلى كيفية الاستعاذة بالله تعالى من شر الناس.


:::* '''المُعَوّذة'''، إنّما سميّت بالمعوذّة لأنّ الإنسان عند قراءتها يستعيذ بالله تعالى من [[وساوس الشيطان]]. وهذه [[السّورة]] و[[سورة الفلق]] تسميّان ب[[المعوذتين]]. وقد عوّذ [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]] (ص) بهذه السورة [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الحسن]] و[[الإمام الحسين عليه السلام|الحسين]] (ع)، ومن هنا ذهب بعض [[الصحابة]] كابن مسعود إلى القول بأنّ المعوذتين ليستا من [[القرآن الكريم]].
:::* '''المُعَوّذة'''، إنّما سميّت بالمعوذّة لأنّ الإنسان عند قراءتها يستعيذ بالله تعالى من [[وساوس الشيطان]]. وهذه [[السّورة]] و[[سورة الفلق]] تسميّان ب[[المعوذتين]].  


:::* '''المقشقشة،''' وإنّما سميّت المقشقشة لأنّها تحتُّ الذنوب وتبرئ الإنسان منها كما يبرأ المريض من علّته؛ ولذلك قيل قشقش المريض أي برئ.<ref>الألوسي، روح المعاني، ج 30، ص 721؛ الخرمشاهي، موسوعة القرآن والبحوث، ج 2، ص 1272-1271.</ref>
:::* '''المقشقشة،''' وإنّما سميّت المقشقشة لأنّها تحتُّ الذنوب وتبرئ الإنسان منها كما يبرأ المريض من علّته؛ ولذلك قيل قشقش المريض أي برئ.<ref>الألوسي، روح المعاني، ج 30، ص 721؛ الخرمشاهي، موسوعة القرآن والبحوث، ج 2، ص 1272-1271.</ref>
مستخدم مجهول