انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الكوثر»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Saeedi
لا ملخص تعديل
imported>Saeedi
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف= 42
|الحروف= 42
}}
}}
'''سورة الكوثر'''، هي السورة الثامنة بعد المائة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]] وهي من [[السور المكية]]، وأسمها مأخوذ من الآية السابعة فيها. تتحدث عن فرحة الأعداء للطعن ب[[النبي ص|النبي]]{{صل}} عندما سموه الأبتر؛ لأنّ العرب حسب تقاليدهم تعير أهمية بالغة للولد فعند وفاة ولدا [[النبي ص|النبي]] من [[خديجة]]{{عليها السلام}} أصبح [[النبي]]{{صل}} من دون ولد، فكان ردّ السورة إنّ عدو [[الرسول صلي الله عليه و آله و سلم|الرسول]] هو الأبتر.
'''سورة الكوثر'''، هي [[السورة]] الثامنة بعد المائة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]] وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى فيها. تتحدث عن فرحة الأعداء للطعن ب[[النبي ص|النبي]]{{صل}} عندما سموه الأبتر؛ لأنّ العرب حسب تقاليدهم تعير أهمية بالغة للولد فعند وفاة ولدي [[النبي ص|النبي]] من [[خديجة]]{{عليها السلام}} أصبح [[النبي]]{{صل}} من دون ولد، فكان ردّ السورة إنّ عدوّ [[الرسول صلي الله عليه و آله و سلم|الرسول]] هو الأبتر.


ورد في فضل قراءتها [[روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}}: من قرأ '''سورة الكوثر''' سقاه [[الله]] من كل نهر في [[الجنة]] ويكتب له عشر حسنات بعدد كل قربان قربه العباد في [[يوم النحر]] أو يقربونه.
ورد في فضل قراءتها [[روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}}: من قرأ '''سورة الكوثر''' سقاه [[الله]] من كل نهر في [[الجنة]] ويكتب له عشر حسنات بعدد كل قربان قربه العباد في [[يوم النحر]] أو يقربونه.
مستخدم مجهول