انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشلمغاني»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١٣٧: سطر ١٣٧:


==مؤلفاته==
==مؤلفاته==
وأشار [[النجاشي]] إلى كتبه قائلاً: «وله كتب، منها:
وأشار [[النجاشي]] إلى كتبه قائلاً: «وله كتب، منها: <ref>النجاشي، الرجال، ص 379.</ref>
{{Div col|3}}
{{Div col|3}}
*كتاب التكليف
*كتاب التكليف
سطر ١٥٥: سطر ١٥٥:
*كتاب نظم القران
*كتاب نظم القران
*كتاب الإمامة الكبير
*كتاب الإمامة الكبير
*كتاب الإمامة الصغير».<ref>النجاشي، الرجال، ص379.</ref>
*كتاب الإمامة الصغير.
{{Div col end}}
{{Div col end}}
وله أيضاً كتاب التأديب، وذكر أنّ [[الحسين بن روح]] أرسل هذا الكتاب إلى [[قم]]، وكتب إلى جماعة [[الفقه|الفقهاء]] فيها وقال لهم: انظروا في هذا الكتاب وانظروا فيه شئ يخالفكم ؟. فكتبوا إليه: إنه كله صحيح، وما فيه شئ يخالف إلا قوله:  في الصاع في [[الفطرة]] نصف صاع من طعام، والطعام عندنا مثل [[الشعير]] من كل واحد صاع. <ref>الطوسي، الغيبة، ص 390.</ref>
وله أيضاً كتاب التأديب، وذكر أنّ [[الحسين بن روح]] أرسل هذا الكتاب إلى [[قم]]، وكتب إلى جماعة [[الفقه|الفقهاء]] فيها وقال لهم: انظروا في هذا الكتاب وانظروا فيه شئ يخالفكم ؟. فكتبوا إليه: إنه كله صحيح، وما فيه شئ يخالف إلا قوله:  في الصاع في [[الفطرة]] نصف صاع من طعام، والطعام عندنا مثل [[الشعير]] من كل واحد صاع. <ref>الطوسي، الغيبة، ص 390.</ref>


ومن مؤلفاته «الحاسة السادسة» التي يدرك بها وجود [[الله]] وهو الذي يظهر في الانسان كغريزة لتوليد المثل على ما نقله البغدادي في " أصول الدين " والأشعري في " المقالات " مع كلام بذيء على قائليه من [[الفلسفة|الفلاسفة]].<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعة، ج24، ص220.</ref>
ومن مؤلفاته «الحاسة السادسة» التي يدرك بها وجود [[الله]] وهو الذي يظهر في الانسان كغريزة لتوليد المثل على ما نقله البغدادي في " أصول الدين " والأشعري في " المقالات " مع كلام بذيء على قائليه من [[الفلسفة|الفلاسفة]].<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 24، ص 220.</ref>


وكان له خبرة في صناعة الكيمياء. <ref>ابن النديم، الفهرست، ص425.</ref>
وكان له خبرة في صناعة الكيمياء. <ref>ابن النديم، الفهرست، ص 425.</ref>


==وصلات خارجية==
==وصلات خارجية==
مستخدم مجهول