انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشلمغاني»

أُضيف ٦٤ بايت ،  ٢٠ ديسمبر ٢٠١٥
imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ١٥٨: سطر ١٥٨:
*كتاب الإمامة الصغير».<ref>النجاشي، الرجال، ص379.</ref>
*كتاب الإمامة الصغير».<ref>النجاشي، الرجال، ص379.</ref>
{{Div col end}}
{{Div col end}}
وله أيضاً كتاب التأديب وذكر أنّ الحسين بن روح الكتاب إلى قم، وكتب إلى جماعة الفقهاء بها وقال لهم: أنظروا في هذا الكتاب وانظروا فيه شئ يخالفكم ؟. فكتبوا إليه: إنه كله صحيح، وما فيه شئ يخالف إلا قوله:  في الصاع في الفطرة نصف صاع من طعام ، والطعام عندنا مثل الشعير من كل واحد صاع. <ref>الطوسي، الغيبة، ص 390.</ref>
وله أيضاً كتاب التأديب، وذكر أنّ الحسين بن روح أرسل هذا الكتاب إلى [[قم]]، وكتب إلى جماعة [[الفقه|الفقهاء]] بها وقال لهم: أنظروا في هذا الكتاب وانظروا فيه شئ يخالفكم ؟. فكتبوا إليه: إنه كله صحيح، وما فيه شئ يخالف إلا قوله:  في الصاع في [[الفطرة]] نصف صاع من طعام ، والطعام عندنا مثل [[الشعير]] من كل واحد صاع. <ref>الطوسي، الغيبة، ص 390.</ref>


ومن مؤلفاته «الحاسة السادسة» التي يدرك بها وجود الله وهو الذي يظهر في الانسان كغريزة لتوليد المثل على ما نقله البغدادي في " أصول الدين " والأشعري في " المقالات " مع كلام بذئ على قائليه من الفلاسفة.<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعة، ج24، ص220.</ref>
ومن مؤلفاته «الحاسة السادسة» التي يدرك بها وجود الله وهو الذي يظهر في الانسان كغريزة لتوليد المثل على ما نقله البغدادي في " أصول الدين " والأشعري في " المقالات " مع كلام بذئ على قائليه من [[الفلسفة|الفلاسفة]].<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعة، ج24، ص220.</ref>


وكان له خبرة في صناعة الكيمياء. <ref>ابن النديم، الفهرست، ص425.</ref>
وكان له خبرة في صناعة الكيمياء. <ref>ابن النديم، الفهرست، ص425.</ref>
مستخدم مجهول