انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة عبس»

أُضيف ٤ بايت ،  ١٠ ديسمبر ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٤٢: سطر ٤٢:
ذهب مشهور [[أهل السنة]] أنّها نزلت في [[النبي محمد]] {{صل}} مدّعين أنّه {{صل}} عبس في وجه [[عبدالله بن أم مكتوم]], وذهب مشهور [[الشيعة]] نقلاً عن [[أئمة أهل البيت|أئمة أهل البيت (ع)]]، أنّها نزلت في رجل من [[بني أمية]]،<ref>الطباطبائي، تفسير الميزان, ج 20، ص 223.</ref>, يقال أنه [[عثمان بن عفان|عثمان بن عفّان]].<ref>السبحاني، منية الطالبين, ج 30, ص 99.</ref>
ذهب مشهور [[أهل السنة]] أنّها نزلت في [[النبي محمد]] {{صل}} مدّعين أنّه {{صل}} عبس في وجه [[عبدالله بن أم مكتوم]], وذهب مشهور [[الشيعة]] نقلاً عن [[أئمة أهل البيت|أئمة أهل البيت (ع)]]، أنّها نزلت في رجل من [[بني أمية]]،<ref>الطباطبائي، تفسير الميزان, ج 20، ص 223.</ref>, يقال أنه [[عثمان بن عفان|عثمان بن عفّان]].<ref>السبحاني، منية الطالبين, ج 30, ص 99.</ref>


كما روي عن [[الإمام الصادق|الصادق]] (ع) قال: «إنّها نزلت في رجل من بني أميّة، كان عند [[النبي الأعظم|النّبيّ]] (ص) فجاء ابن أمّ مكتوم، فلمّا رآه تقذّر منه وعبس وجهه وجمع نفسه، وأعرض بوجهه عنه، فحكى [[الله سبحانه]] ذالك عنه وأنكره عليه».<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 10، ص 205.</ref>
كما روي عن [[الإمام الصادق|الصادق]]{{ع}} قال: «إنّها نزلت في رجل من بني أميّة، كان عند [[النبي الأعظم|النّبيّ]]{{صل}} فجاء ابن أمّ مكتوم، فلمّا رآه تقذّر منه وعبس وجهه وجمع نفسه، وأعرض بوجهه عنه، فحكى [[الله سبحانه]] ذالك عنه وأنكره عليه».<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 10، ص 205.</ref>


==آياتها المشهورة==
==آياتها المشهورة==
مستخدم مجهول