انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة البروج»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Rezvani
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف= 459
|الحروف= 459
}}
}}
'''سورة البروج'''، هي السورة  الخامسة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]] وهي من [[السور المكية]]، وأسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. تتحدث عن تقوية معنويات [[المؤمنين]] لمواجهة الظروف الصعبة في الحياة، كما تناولت قصة [[أصحاب الأُخدود]] وقصة [[فرعون]] و[[قوم ثمود|ثمود]]، وتُشير إلى عظمة [[القرآن الكريم]] وإلى أهميته البالغة.
'''سورة البروج'''، هي السورة  الخامسة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]] وهي من [[السور المكية]]، وأسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. تتحدث عن تقوية معنويات [[المؤمنين]] لمواجهة الظروف الصعبة في الحياة، كما تناولت قصة [[أصحاب الأُخدود]] وقصة [[فرعون]] و[[قوم ثمود|ثمود]]، وتُشير إلى عظمة القرآن وإلى أهميته البالغة.


ورد في فضل قراءتها [[روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[النبي ص|النبي]]: من قرأ '''سورة البروج''' أعطاه [[الله]] بعدد كل يوم جمعة وكل [[يوم عرفة]] يكون فيه في [[الدنيا]] عشر حسنات.
ورد في فضل قراءتها [[روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[النبي (ص)]]: من قرأ '''سورة البروج''' أعطاه [[الله]] بعدد كل يوم جمعة وكل [[يوم عرفة]] يكون فيه في [[الدنيا]] عشر حسنات.


==تسميتها وآياتها==
==تسميتها وآياتها==
سطر ٤٨: سطر ٤٨:
== فضيلتها وخواصها==
== فضيلتها وخواصها==
وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها:
وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها:
* عن [[النبي]]{{صل}}: من قرأ '''سورة البروج''' أعطاه [[الله]] بعدد كل يوم جمعة وكل [[يوم عرفة]] يكون فيه في [[الدنيا]] عشر حسنات.<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1771.  </ref>
* عن [[النبي (ص)]]: من قرأ '''سورة البروج''' أعطاه [[الله]] بعدد كل يوم جمعة وكل [[يوم عرفة]] يكون فيه في [[الدنيا]] عشر حسنات.<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1771.  </ref>
* عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: من قرأ '''والسماءِ ذات البروج''' في [[الفرائض اليومية|فرائضه]] فإنها سورة [[النبيين]] كان محشره وموقفه مع النبيين والمرسلين والصالحين.<ref>الحويزي، تفسير نور الثقلين، ج 8، ص 155.</ref>
* عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: من قرأ '''والسماءِ ذات البروج''' في [[الفرائض اليومية|فرائضه]] فإنها سورة [[النبيين]] كان محشره وموقفه مع النبيين والمرسلين والصالحين.<ref>الحويزي، تفسير نور الثقلين، ج 8، ص 155.</ref>


مستخدم مجهول