مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حديث يوم الدار»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
سطر ٥: | سطر ٥: | ||
|عنوان الحديث = حديث يوم الدار | |عنوان الحديث = حديث يوم الدار | ||
|عناوين أخرى= | |عناوين أخرى= | ||
|الموضوع= إثبات أنَّ [[الخليفة]] والوصي بعد [[رسول الله]] هو [[الإمام علي]] (ع) | |الموضوع= إثبات أنَّ [[الخليفة]] والوصي بعد [[رسول الله (ص)]] هو [[الإمام علي]] (ع) | ||
|القائل= رسول الله (ص) | |القائل= رسول الله (ص) | ||
|رواة الحديث= | |رواة الحديث= | ||
سطر ١٣: | سطر ١٣: | ||
|یؤيده من القرآن= | |یؤيده من القرآن= | ||
}} | }} | ||
'''حديث يوم الدار'''، من [[الأحاديث]] الدالة على [[الخلافة|خلافة]] [[علي بن أبي طالب]] بعد [[النبي | '''حديث يوم الدار'''، من [[الأحاديث]] الدالة على [[الخلافة|خلافة]] [[علي بن أبي طالب]] بعد [[النبي (ص)]]، وقد رواه [[الشيعة]] و[[السنة]]. عندما أمر الله نبيه (ص) بإعلان دعوته لعشيرته الاقربين، جمع [[رسول الله]] أقرباءه من بني [[عبدالمطلب]] و أمر علياً أن يصنع لهم طعاماً و شراباً، وبعد ذلك عرض عليهم الإسلام ونصب علياً [[الوصي|وصياً]] و[[خليفة]] عليهم من بعده. | ||
==شرح الأحداث == | ==شرح الأحداث == | ||
سطر ١٤٣: | سطر ١٤٣: | ||
و هؤلاء هم كبار علماء و أعلام محدثي السنة , فهل يروون مثل هكذا حديث مع علمهم بكذبه. | و هؤلاء هم كبار علماء و أعلام محدثي السنة , فهل يروون مثل هكذا حديث مع علمهم بكذبه. | ||
ثانياً: استدل ابن تيمية على كذب الحديث بأن بعض رواته هم من الشيعة من أمثال أبو مريم الكوفي وقال عنه:" أنه مُجمعٌ على ترك روايته" , | ثانياً: استدل ابن تيمية على كذب الحديث بأن بعض رواته هم من الشيعة من أمثال أبو مريم الكوفي وقال عنه:" أنه مُجمعٌ على ترك روايته" , | ||
سطر ١٥٩: | سطر ١٥٨: | ||
لبلغوا أربعين رجلاً بل أكثر من ذلك بكثير , وما هو وجه الاستبعاد لذلك ؟ | لبلغوا أربعين رجلاً بل أكثر من ذلك بكثير , وما هو وجه الاستبعاد لذلك ؟ | ||
ملاحظة هامة: أن الإختلاف في الروايات يعود إلى أسباب عديدة أهمها: | |||
ملاحظة هامة: | |||
1-إن الإنسان العربي كان يعتمد على ذاكرته في حفظ الأحداث و ليس على تدوينها و كتابتها,الأمر الذي يؤدي بطبيعة الحال,و مع مرور الزمن,إلى | 1-إن الإنسان العربي كان يعتمد على ذاكرته في حفظ الأحداث و ليس على تدوينها و كتابتها,الأمر الذي يؤدي بطبيعة الحال,و مع مرور الزمن,إلى |