انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حديث يوم الدار»

ط
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ٥٢: سطر ٥٢:
ويريد لأحب الناس إليه - الذين لا يريد لهم إلا الخير -أن يكونوا في طليعة [[المؤمنين]] الذين يضحون بكل غالٍ ونفيس في سبيل هذا الدين.
ويريد لأحب الناس إليه - الذين لا يريد لهم إلا الخير -أن يكونوا في طليعة [[المؤمنين]] الذين يضحون بكل غالٍ ونفيس في سبيل هذا الدين.


وقد رأينا: أن [[النصارى]] قد تنبهوا إلى ذلك في قضية [[المباهلة،]] فراجع.
وقد رأينا: أن [[النصارى]] قد تنبهوا إلى ذلك في قضية [[المباهلة]] فراجع.


وعلى كل حال، فقد خرج (ص)من ذلك الاجتماع بوعدٍ أكيد من شيخ الأبطح [[ابو طالب|أبي طالب]] بالنصر والعون؛ فإنه لما رأى موقف أبي لهب اللاإنساني،
وعلى كل حال، فقد خرج (ص)من ذلك الاجتماع بوعدٍ أكيد من شيخ الأبطح [[ابو طالب|أبي طالب]] بالنصر والعون؛ فإنه لما رأى موقف أبي لهب اللاإنساني،
مستخدم مجهول