انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسجد الكوفة»

imported>Maytham
imported>Ahmadnazem
سطر ١٠١: سطر ١٠١:
* اعلم أن دكة القضاء كانت بناءً في جامع الكوفة يشبه الحانوت يجلس عليها أمير المؤمنين (ع) للقَضاء والحكم وكانت هنالك أسطوانة قصيرة كتب عليها الآية:<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 579.</ref> (''إنّ الله يأمرُ بالعدل والإحسان...'').<ref>النحل: 90.</ref>
* اعلم أن دكة القضاء كانت بناءً في جامع الكوفة يشبه الحانوت يجلس عليها أمير المؤمنين (ع) للقَضاء والحكم وكانت هنالك أسطوانة قصيرة كتب عليها الآية:<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 579.</ref> (''إنّ الله يأمرُ بالعدل والإحسان...'').<ref>النحل: 90.</ref>
* بيت الطست [الطشت] هو المكان الذي برزت فيه معجزة لأمير المؤمنين (ع) في بنت عزباء...حسبها إخوتها حُبلى فراموا قتلها فأتوا أمير المؤمنين (ع) ليحكم بينهم...<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 579.</ref>
* بيت الطست [الطشت] هو المكان الذي برزت فيه معجزة لأمير المؤمنين (ع) في بنت عزباء...حسبها إخوتها حُبلى فراموا قتلها فأتوا أمير المؤمنين (ع) ليحكم بينهم...<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 579.</ref>
* والأسطوانة السابعة: وهي مقام وفق الله تعالى [[النبي آدم]] فيه للتوبة،<ref>القمي، ص 581.</ref>...ويقول [[المحقق القمي]] بأن ما ورد من الروايات في فضل الأسطوانة السابعة كثير. وقد نقل عن [[الكليني]] أنه كان يصلّي أمير المؤمنين إلى الأسطوانة السابعة بينه وبين السابعة ممر عنز. وفي رواية معتبرة أخرى أنه ينزل في كل ليلة ستون ألف [[ملَك]] فيصلّون عند الأسطوانة السابعة فلا يعود منهم ملك إلى يوم [[القيامة]]. وفي حديث معتبر عن الإمام الصادق (ع) أن الأسطوانة السابعة هي مقام [[إبراهيم (ع)]].<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 585.</ref>
* والأسطوانة السابعة: وهي مقام وفق الله تعالى [[النبي آدم]] فيه للتوبة،<ref>القمي، ص 581.</ref>...ويقول [[المحقق القمي]] بأن ما ورد من الروايات في فضل الأسطوانة السابعة كثير. وقد نقل عن [[الكليني]] أنه كان يصلّي أمير المؤمنين إلى الأسطوانة السابعة بينه وبين السابعة ممر عنز. وفي رواية معتبرة أخرى أنه ينزل في كل ليلة ستون ألف [[ملك]] فيصلّون عند الأسطوانة السابعة فلا يعود منهم ملك إلى يوم [[القيامة]]. وفي حديث معتبر عن الإمام الصادق (ع) أن الأسطوانة السابعة هي مقام [[إبراهيم (ع)]].<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 585.</ref>
* والأسطوانة الرابعة الواقعة إلى جانب [[باب الأنماط]] بحذاء الخامسة وهي أسطوانة إبراهيم (ع).<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 577.</ref>وبرأي المحقق القمي أنّ من المقامات ذوات المزيّة في جامع الكوفة الأسطوانة الخامسة ينبغي أن تصلّى عندها وتطلب المسألات ، ففي رواية معتبرة أنّها بقعة صلى فيها إبراهيم [[خليل الرحمن]] (ع) ولا ينافي هذا ما في سائر الروايات فلعله (ع) كان قد صلّى في مختلف هذه المواضع الواردة في مختلف الروايات.
* والأسطوانة الرابعة الواقعة إلى جانب باب الأنماط بحذاء الخامسة وهي أسطوانة إبراهيم (ع).<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 577.</ref>وبرأي المحقق القمي أنّ من المقامات ذوات المزيّة في جامع الكوفة الأسطوانة الخامسة ينبغي أن تصلّى عندها وتطلب المسألات ، ففي رواية معتبرة أنّها بقعة صلى فيها إبراهيم [[خليل الرحمن]] (ع) ولا ينافي هذا ما في سائر الروايات فلعله (ع) كان قد صلّى في مختلف هذه المواضع الواردة في مختلف الروايات.
* والخامسة مقام [[جبرئيل]] وكان [[الحسن]] (ع) يصلي عند الخامسة فإذا غاب أمير المؤمنين (ع) صلّى فيها الحسن وهي من باب [[كندة]].<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 100، ص 406.</ref>  
* والخامسة مقام [[جبرئيل]] وكان [[الحسن]] (ع) يصلي عند الخامسة فإذا غاب أمير المؤمنين (ع) صلّى فيها الحسن وهي من باب [[كندة]].<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 100، ص 406.</ref>  
* هناك مقام قد دعي بدكة المعراج ووجه التسمية على ما يظهر أن الرسول (ص) استأذن الله تعالى ليلة [[المعراج]] فهبط إلى الأرض في هذه البقعة فصلّى ركعتين.
* هناك مقام قد دعي بدكة المعراج ووجه التسمية على ما يظهر أن الرسول (ص) استأذن الله تعالى ليلة [[المعراج]] فهبط إلى الأرض في هذه البقعة فصلّى ركعتين.
مستخدم مجهول