انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن الكريم»

ط
imported>Fayaz
imported>Fayaz
سطر ١٩١: سطر ١٩١:
يُرجح أن يكون "مجاهد بن جبر" (ت: [[سنة 104 هـ|104 هـ]]) أول من فسر القرآن بشكل مدوَّن من [[المسلمين]]، وقد كان يعرض ما يفسره على "[[ابن عباس]]".<ref>معرفة، التفسير والمفسرون في ثوبة القشيب، ج 2، ص 11.</ref>
يُرجح أن يكون "مجاهد بن جبر" (ت: [[سنة 104 هـ|104 هـ]]) أول من فسر القرآن بشكل مدوَّن من [[المسلمين]]، وقد كان يعرض ما يفسره على "[[ابن عباس]]".<ref>معرفة، التفسير والمفسرون في ثوبة القشيب، ج 2، ص 11.</ref>


ومناهج [[التفسير]] متنوعة؛ من أهمها: المنهج القرآني [[( تفسير القرآن بالقرآن]]‏)، والمنهج الأثري‏، [[ومنهج الرأي|تفسير اجتهادي‏]]، والمنهج اللغوي، والمنهج البياني، والمنهج الصوفي أو الباطني، والمنهج العلمي، والمنهج التأريخي، والمنهج الموضوعي.<ref>الصغير، المبادئ العامة لتفسير القرآن الکريم بين النظرية والتطبيق، ص 285.</ref>
ومناهج [[التفسير]] متنوعة؛ من أهمها: المنهج القرآني (تفسير القرآن بالقرآن‏)، والمنهج الأثري‏، [[ومنهج الرأي|تفسير اجتهادي‏]]، والمنهج اللغوي، والمنهج البياني، والمنهج الصوفي أو الباطني، والمنهج العلمي، والمنهج التأريخي، والمنهج الموضوعي.<ref>الصغير، المبادئ العامة لتفسير القرآن الکريم بين النظرية والتطبيق، ص 285.</ref>


ويرى [[الشيعة]] ان  أحاديث [[النبي (ص)]] وأحاديث [[الأئمة (ع)]] حجة  في التفسير، أما [[الصحابة]] [[التابعين|والتابعين]] فهُم كبقية [[المسلمين]] لا حجية لأقوالهم إلا ما ثبت أنه [[حديث نبوي]]؛ ولذلك أخذ الشيعة في التفسير بما هو مأثور عن النبي واهل بيته (ع)،<ref>الطباطبائي، القرآن في الإسلام، ص 76.</ref>  
ويرى [[الشيعة]] ان  أحاديث [[النبي (ص)]] وأحاديث [[الأئمة (ع)]] حجة  في التفسير، أما [[الصحابة]] [[التابعين|والتابعين]] فهُم كبقية [[المسلمين]] لا حجية لأقوالهم إلا ما ثبت أنه [[حديث نبوي]]؛ ولذلك أخذ الشيعة في التفسير بما هو مأثور عن النبي واهل بيته (ع)،<ref>الطباطبائي، القرآن في الإسلام، ص 76.</ref>  
مستخدم مجهول