انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن الكريم»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ١٨١: سطر ١٨١:
يحتل القرآن الكريم مكانة معنوية كبيرة في نفوس أتباع [[الدين الإسلامي]]، فهو المصدر الأساسي لتنظيم حياتهم الفردية والاجتماعية، وهو يُعدّ مصدرًا من مصادر المعرفة عند المسلمين بكلا قسميها الدنيوية والأخروية.
يحتل القرآن الكريم مكانة معنوية كبيرة في نفوس أتباع [[الدين الإسلامي]]، فهو المصدر الأساسي لتنظيم حياتهم الفردية والاجتماعية، وهو يُعدّ مصدرًا من مصادر المعرفة عند المسلمين بكلا قسميها الدنيوية والأخروية.
وقد وردت [[الحديث|روايات]] كثيرة في مقام تبيان  فضل القرآن الكريم، منها موثّقة<ref>العلامة المجلسي، مرآة العقول، ج 4 ص 828، كتاب فضل القرآن، الحديث الثالث.</ref> [[سماعة بن مهران]]:
وقد وردت [[الحديث|روايات]] كثيرة في مقام تبيان  فضل القرآن الكريم، منها موثّقة<ref>العلامة المجلسي، مرآة العقول، ج 4 ص 828، كتاب فضل القرآن، الحديث الثالث.</ref> [[سماعة بن مهران]]:
التي قال فيها [[الإمام الصادق|أبو عبد الله]] {{ع}}: أنَّ القرآن  يتضمن جميع  مجريات الناس؛ أعم من  الماضي والمستقبل، ومشتملاً على خَبَر السَّماء والأَرضِ.<ref>الكليني، أصول الكافي، ج 2، ص 592، كتاب فضل القرآن، حديث رقم 3462.</ref>
التي قال فيها [[الإمام الصادق|أبو عبد الله]]{{ع}}: أنَّ القرآن  يتضمن جميع  مجريات الناس؛ أعم من  الماضي والمستقبل، ومشتملاً على خَبَر السَّماء والأَرضِ.<ref>الكليني، أصول الكافي، ج 2، ص 592، كتاب فضل القرآن، حديث رقم 3462.</ref>


وحض [[الرسول]] (ص) [[الأئمة الأطهار عليهم السلام|والأئمة (ع)]] على التفكّر في [[آيات القرآن]]، والعمل وفق تشريعاته وتعاليمه وهديه، وحثّوا على تلاوته وتعلّمه وتعليمه، وتحدثوا مفصلاً عن ثواب قراءة آياته وسوره.
وحض [[الرسول]] (ص) [[الأئمة الأطهار عليهم السلام|والأئمة (ع)]] على التفكّر في [[آيات القرآن]]، والعمل وفق تشريعاته وتعاليمه وهديه، وحثّوا على تلاوته وتعلّمه وتعليمه، وتحدثوا مفصلاً عن ثواب قراءة آياته وسوره.
مستخدم مجهول